: مؤسس الموقع
المحامي سامر برهم
من نحن
اتصل بنا
أرسل خبرا
الرئيسية
محليات
عربي و دولي
اخبار منوعة
ثقافة
حوادث
برلمان
مناسبات
ملفات ساخنة
خفايا و اسرار
وفيات اليوم
آخر الأخبار
بسبب حالة عدم الاستقرار الجوية .. أمانة عمان تعلن الطوارئ المتوسطة
تحذير امني بخصوص الحالة الجوية المتوقعة خلال الساعات القادمة
بعد الهجوم على قوات اليونيفيل .. الاردن يدين الهجوم ويعبر عن تضامنه وتعاطفه مع حكومة وشعب النمسا
الحكومة تقر 3 أنظمة للمحامين: التدريب وصندوق التكافل والمساعدة القانونية
الملك: ضرورة ترويج الصادرات الغذائية في الأسواق العالمية
اعمال قشط وتعبيد وترقيعات لـ23 طريقاً في الكرك بقيمة 1.3 مليون دينار - تعرف على هذه الطرق
57% من وفيات الأردن العام الماضي من الذكور
24 اردنيا أعمارهم فوق 85 عاما تزوجوا العام الماضي
بسبب الحالة الجوية المتوقعة خلال الفترة القادمة .. قرار صادر عن "وزارة التربية" ساري المفعول من يوم غداً
تفاصيل حالة الطقس حتى الجمعة .. وتحذيرات هامة للأردنيين!
الاردن: دعم حكومي نقدي لمواطنيين سيتم إختيارهم عشوائياً
ما سبب ارتفاع فواتير المياه على الأردنيين؟
نقيب الباصات: لجنة مشتركة لبحث تعديل أجور النقل
"الانجليزية والرشادية".. تعرف على سعر ليرة الذهب في الأردن
تحذير من التوجه نحو إقرار إغلاق المحال التجارية في تمام التاسعة
منصّة زين تعقد برنامجاً تدريبياً لتصميم واجهة المستخدم باستخدام “Figma”
المعونة توضح حول موعد صرف مستحقات المنتفعين للشهر الحالي
الداخلية: الإفراج عن 382 موقوفا إداريا
بيان صادر عن وزارة المياه
تحذير صادر عن البنك المركزي الأردني
عـاجـل :
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
مفاجأة سياسية في عمان
23-12-2012
تخلف الوعي ووعي التخلف!!
23-12-2012
تهريـب
23-12-2012
الانتخابات النيابية على صفيح ساخن
23-12-2012
المشكلة ليست قبل الانتخابات بل ما سيأتي بعدها!!
22-12-2012
افتضحوا فاصطلحوا
22-12-2012
القوائم والوطن
22-12-2012
جمعة القيامة
22-12-2012
يارب
22-12-2012
العراق بين دعاة الفساد وقادة الإصلاح ..... بقلم الكاتب احمد الملا خيل للشعب العراقي بعد سقوط النظام الذي جثم على صدره لردح من الزمن انه سوف يعيش بعد زوال هذا الكابوس عيشة رغيدة وفي رفاهية وخصوصا في ظل وجود من يرشدهم ويقودهم نحو الأفضل من قيادات ومرجعيات دينية التي كان النظام السابق قد وضع حواجز وفواصل كثيرة بينهم وبين الشعب ( حسب الظاهر ) , فما إن سقط النظام واخذ تأثير هذه المرجعيات بسريان المفعول فتجد إن الشارع العراقي بدأ يأخذ مسلمات منهم ويتبع كل ما يصدر من توجيهات وفتاوى ظنا من الشعب إن كل ما يصدر منها هو في صالحه ومنفعته وكانت مرجعية السيستاني من أبرزها, ولكن هذه المرجعيات استغلت هذه الثقة والانقياد فأخذت توجه الشعب لما يخدمها ويخدم مصالحها ومصالح من وجدت لخدمته من دول الجوار والأجندات الخارجية حتى وصل بها الأمر بان تحرم الجهاد ضد المحتل الراعي الرسمي للفساد http://im30.gulfup.com/MeZg1.jpg كما قدمت كل التسهيلات والمساعدات الممكنة للاحتلال http://im30.gulfup.com/MeZg1.jpg http://im30.gulfup.com/wJFt2.jpg ولم تتوقف عند هذا الحد بل قامت بتوجيه الناس نحو انتخاب المفسدين والسراق والعملاء واستغلت الإيقاع الطائفي لكي تطبل عليه في إيهام الشعب والترويج لفكر طائفي يقوم على تمزيق العراق http://im30.gulfup.com/wJFt2.jpg www.youtube.com/watch?v=NbUl6WdsoLE وكأن هذه القيادة الدينية كما تدعي لا هم لها إلا الفساد والإفساد فلم تتوقف أو تقف إلى جانب الشعب الذي وضع كل ثقته بها من اجل الخلاص والسير نحو مستقبل واعد بل العكس كانت كل دعواها إلى التفرقة وتمزيق الشعب . ولكن في المقابل نجد وجود مرجعية وطنية تدعوا إلى الإصلاح والتغيير للأفضل والعيش الرغيد والدعوة الصريحة والواضحة إلى وحدة الصف العراقي ولم شمله للوقوف بوجه الاحتلال وما نتج عنه من فساد ومفاسد حيث لمست الروح الوطنية العراقية التي تسعى لخدمة العراق وشعبه فمرجعية السيد الصرخي الحسني كانت تحذر من الوقوع في شرك الفاسدين والسياسيين الظالمين ودعت بقوة الى نبذ الفتنة الطائفية التي أسست لها مرجعيات الفساد من خلال دعواها إلى انتخاب شخصيات على أساس طائفي ومن ابرز مواقفه هو بيان رقم _ 72 _ (( الحذر الحذر من طائفية ثانية )) الذي حذر فيه سماحته من الوقوع في فتنة طائفية وكان الخطاب خطابا أبويا موجها لكل أطياف الشعب العراقي ومكوناته ولم يوجهه إلى طائفة دون أخرى :- (( يا شعبي العراقي الحبيب يا أبنائي وأهلي وعشيرتي وسندي في كل محافظات عراقنا العزيز يجب علينا جميعا شرعا وأخلاقا وتاريخا التضامن التام مع إخواننا وأهلنا وسندنا في المحافظات التي غدر بها وغصب حقها وسلب استحقاقها في وجود ممثلين مناسبين لهم في المجلس النيابي ولابد علينا جميعا إثبات وطنيتنا وارتباطنا بعراق الحضارات وشعب الأنبياء والأوصياء والأولياء والصالحين ... فإذا بقي الحيف والضيم والظلم فعلينا أن نكون مع أهلنا ونتضامن معهم في مقاطعة الانتخابات ( أقول هذا وفي هذا المقام بغض النظر عن الموقف الأصلي أو الموقف القادم بخصوص الانتخابات والمشاركة فيها من عدمه ... مع الانتباه والالتفات جدا إلى إننا نحذر ونحذر ونحذر ....... إن عدم التضامن أعلاه وعدم الوقوف بكل قوة وثبات لدفع الضيم عن الآخرين يعني المساهمة بل المشاركة في بذر وزرع وتأسيس وتحقيق وتثبيت فتنة الطائفية المهلكة المدمرة وإعادتها من جديد وبشكل أخبث والعن من سابقتها التي كفانا الله شرها وسيكون الجميع قد شارك في هذه الفتنة وكان عليه كل وزر وإثم يترتب عليها من تكفير وإرهاب ومليشيات وتقتيل وتهجير وترويع .......... فالحذر الحذر الحذر .......... ولا أنسى التنبيه والالفات إلى انه لا خلاص للعراق والعراقيين من هذه المهازل والفتن المهلكة والفساد المستشري المدمر لا خلاص إلا بتغيير ما في النفوس والتحرير من قبضة جميع المفسدين من كل الطوائف والقوميات والاثنيات المتسلطين طوال هذه السنين فالحذر الحذر الحذر ..... وأسال الله تعالى الخلاص للعراق وشعب العراق المظلوم . ومن خلال المقارنة بين الموقفين تتضح لنا جليا من هي الجهات التي تسعى إلى أن يشيع الفساد والفتن بين أبناء الشعب الواحد ومن هي الجهة التي تريد للشعب العراقي العيش الرغيد الأمن والمستقر ونجد الفرق الواضح جدا بين دعاة الفساد وقادة الإصلاح ......
21-12-2012
هيا بنا نعمل
21-12-2012
الانتخابات.. أول عتبات الإصلاح
21-12-2012
مفهوم الإنتهازية والتطبيق الحقيقي في ولاية الفقيه ..... بقلم : أحمد الملا
21-12-2012
الاردن ليس نعامه يا سلطان!!!!!
20-12-2012
وزير الداخلية مع الاحترام !!!!!
20-12-2012
اللي خلّف ما مات
19-12-2012
الكيل بمكيالين
19-12-2012
إلى أين ؟ أوصلتنا الحكومة وماذا ننتظر؟
19-12-2012
الله يرحمه المرحوم
18-12-2012
الخيبة
18-12-2012