آخر الأخبار
  هل سيتمكن "الاحتلال" من القضاء على حماس؟ وول ستريت جورنال تجيب ..   بيت العمال : العفو العام سيشمل جميع المخالفات لأحكام قانون العمل التي ارتكبت قبل ١٩ آذار / مارس ٢٠٢٤   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الجمعة   العيسوي يلتقي وفدا من منطقة المنارة بإربد   المعايطة يفتتح مركزي دفاع مدني شهداء البحر الميت والشونة الجنوبية   الحكومة تعلن عن تحويلات مرورية على طريق المطار - تفاصيل   11 مليون دقيقة اتصال خلال الربع الرابع بالعام 2023   النائب صالح العرموطي : هذا التصرف يتعارض مع احكام الشرع الحنيف وخرق فاضح لحرمة شهر رمضان المبارك   3 سنوات سجن وغرامة 1000 دينار بعد ضبط 1960 كبتاجون كان يخبئها في سيارته .. تفاصيل   إتصال هاتفي يجمع بين الصفدي ووزير الخارجية البريطاني وهذا ما دار بينهما   الحكومة تحذر من مخالفات "جمع التبرعات" .. تفاصيل   توجيهات من مدير الامن العام بشأن المتقاعدين العسكريين   التربية: انتهاء مهلة التسجيل لامتحان "التوجيهي" مساء اليوم   الإفتاء الأردنية توضح حكم تناول أدوية سد الشهية في رمضان   44.40 دينارا .. ارتفاع قياسي جديد على أسعار الذهب محليا   الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل   غرف الصناعة تطالب باشتراط إسقاط الحق الشخصي للعفو عن مُصدري الشيكات   مجلس الأعيان يقر مشروع قانون العفو العام كما ورد من النواب   بيان من الجمعية الفلكية الأردنية حول رؤية هلال عيد الفطر   بنك الإسكان يواصل دعمه لبرامج تكية أم علي بمشاركة واسعة من موظفيه في أنشطة شهر رمضان

الإرهاب لا دين له وإفلاس جديد

{clean_title}
محمد بدوي ـ من جديد يُثبت الارهاب بأنه لا ملّة ولا دين ففي ظل الخسائر المتتالية التي تتعرّض لها العصابات الارهابية تحاول هذه التنظيمات العفِنة التي لا تفرق بين دين وآخر ولا ملة .
محاولة اخرى تضرب لتقتل الاطفال والنساء والرجال حتى وصل ارهابهم وظلامهم الى وزارة التربية والتعليم في العاصمة الصومالية مقديشو حين نفذت ما يُطلق عليها "عصابة” الشباب عملية ارهابية لتخلف ضحايا وصل الى مئات من القتلى والجرحى هذه العملية الارهابية جاءت لتُثبت إفلاس تلك العصابات الارهابية بعد خسائرها المتتالية في كل مكان.
إن ارهابهم في الأساس هو إنكار لحقوق الإنسان وتدمير لها ولا يُفرّق بين احد لا طفل ولا امراة ولا شيخ كبير ، يحاولون بعد كل ما تعرضوا له من خسائر وضربات موجعة وقاتلة وصلت الى زعماء عصاباتهم الارهابية ان يخرجوا من جحورهم لكن الى اين الى الطفل والورقة والقلم.
ليحاولوا وباءت محاولاتهم بالفشل لضرب النور والفكر والعلم ، وسينالون جزاءهم العادل حينما تنهار بقايا جحورهم التي تكاد ان يتم الاعلان عن نهايتها وإن الايام القادمة كفيلة بتحقيق هذا النصر على الارهاب والظلام الاسود.