جراءة نيوز - الدكتور قصي الرحامنة يكتب ..
عطوفة الاستاذ الدكتور محمد القضاة كل التحايا القلبية والشكر والعرفان من طلبة و أساتذة وموظفي كلية الآداب.
عطوفة الاستاذ الدكتور إسماعيل الزيود الآف التهاني القلبية والتبريكات الحارة من طلبة و أساتذة وموظفي كلية الآداب.
أيها القراء الكرام أقول لكم اليوم بأننا نودع رجلاً هو موجود في قلب وعقل كل طالب و دكتور و موظف في الجامعة الاردنية وتحديداً كلية الآداب الاستاذ الدكتور محمد القضاة سيرة رجلٌ في أمه وأمةً في رجل يرينا كيف يكون البذل والجهد وكيف تُصنع البطولات وتُقام المفاخر،شجاعاً مهيباً كامل العقل ومن رجالات الدهر حزماً ودهاءاً وجبروتاً والكل يوافقني الراي بإننا سنفتقدك بروفيسور محمد لما لك من دور كبير وفعال في تطوير كليتنا العريقة ونقول لك جميعاً أنك أُنموذجاً وقدوة لجميع طلبتك وأمنياتنا أن نراك في أعلى المناصب في الايام القادمة وبوركت جهودك وكل التحايا القلبية والسلامة ترافقك أينما حللت ودمت بامان الله ورعايته.
واليوم نستقبل الاستاذ الدكتور إسماعيل الزيود عميداً لكلية الاداب ونقول بان هذا الشبل من ذاك الاسد هو الاستاذ الدكتور اسماعيل الزيود صاحب علم ودرايه وإدارة فذة وتلك الميداين والسنوات تشهد له لما يمتلك من رؤيه مستقبليه وإستراتيجية مميزة سيكمل مسيرتكم أ.د.محمد القضاة ويمضي قدما في كلية الاداب الى العالمية والتي تعلو في الانجاز حد السحاب
فنراه قبل ثلاث سنوات وهو رئيس قسم علم الاجتماع يقدم نجاحات واضحه ومستمره وتلك هي المؤتمرات/مؤتمر علم الاجتماع الاقليمي الاول في قسم علم الاجتماع الذي كان برعاية الاستاذ الدكتور إسماعيل الزيود هو الاول من نوعه في قسم علم الإجتماع /2019 ل يتجه الى العالميه ونرى تلك النوعيات في الكفأة العلمية بتوجيهه وحث الطلبه في البحث العلمي فيما يناسب قضايا وتحديات الوطن الحبيب وكيف وهو الان عميداً شامخاً ل كلية الآداب ففيه تتجسد الادارة الفذة و لما أشتملت عليه من أعمال وجهود جبارة يعجز عنها الكثيرين ولما أنطوت عليه شخصيته من صفات عظيمة ففيها الحقيقة للمثابرين والعبره للاخرين والقدوة للناشئين الذي نحن أشد ما نكون بحاجة الى رجالات ذو بأس شديد، عظيماً في أعماله جريئاً مقدماً في تصرفاته واسعاً في مدراكه عميقاً في ثقافته داهياً في سياسته أ.د.إسماعيل الزيود ما رأيت رجلاً قط أمكر ولا أبرع منك.والكل يوافقني الرأي بأن له حمىً من العقل لا يطّير به الجهل ، يرى باطن الامور براءة من الرأي كما يرى ظاهره سيرة تعطينا قيمة الفرد في مجتمعه إذا عظمت فيه الهمه وصفا الإدراك ونضجت فيه الخبره وكبرت النفس وبُعد مرمى الطماح ، وفقكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم.
الف الف الف الف الف مبروك أ.د.إسماعيل الزيود
وكل التحايا القلبية وبالسلامة ان شاء الله لك أ.د.محمد القضاة والى الامام باذن الله تعالى.
حمى الله الاردن ملكاً عظمياً وشعباً أردنياً عريقاً