آخر الأخبار
  هل سيتمكن "الاحتلال" من القضاء على حماس؟ وول ستريت جورنال تجيب ..   بيت العمال : العفو العام سيشمل جميع المخالفات لأحكام قانون العمل التي ارتكبت قبل ١٩ آذار / مارس ٢٠٢٤   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الجمعة   العيسوي يلتقي وفدا من منطقة المنارة بإربد   المعايطة يفتتح مركزي دفاع مدني شهداء البحر الميت والشونة الجنوبية   الحكومة تعلن عن تحويلات مرورية على طريق المطار - تفاصيل   11 مليون دقيقة اتصال خلال الربع الرابع بالعام 2023   النائب صالح العرموطي : هذا التصرف يتعارض مع احكام الشرع الحنيف وخرق فاضح لحرمة شهر رمضان المبارك   3 سنوات سجن وغرامة 1000 دينار بعد ضبط 1960 كبتاجون كان يخبئها في سيارته .. تفاصيل   إتصال هاتفي يجمع بين الصفدي ووزير الخارجية البريطاني وهذا ما دار بينهما   الحكومة تحذر من مخالفات "جمع التبرعات" .. تفاصيل   توجيهات من مدير الامن العام بشأن المتقاعدين العسكريين   التربية: انتهاء مهلة التسجيل لامتحان "التوجيهي" مساء اليوم   الإفتاء الأردنية توضح حكم تناول أدوية سد الشهية في رمضان   44.40 دينارا .. ارتفاع قياسي جديد على أسعار الذهب محليا   الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل   غرف الصناعة تطالب باشتراط إسقاط الحق الشخصي للعفو عن مُصدري الشيكات   مجلس الأعيان يقر مشروع قانون العفو العام كما ورد من النواب   بيان من الجمعية الفلكية الأردنية حول رؤية هلال عيد الفطر   بنك الإسكان يواصل دعمه لبرامج تكية أم علي بمشاركة واسعة من موظفيه في أنشطة شهر رمضان

رانيا حدادين تكتب: في حضرة الديوان الملكي الهاشمي

{clean_title}

اليوم في زيارة الديوان الملكي الهاشمي العامر،،،
سأروي ما شعرت به من أهتمام جميل من بداية اليوم ابتداء من إشارة الدخول من حرس البوابة، بأهلا ستي نورتينا تحية بكبرياء متواضع يعطيك شعور بالامان والراحة، ليست المرة الأولى ولكن نفس الشعور في كل زيارة، هيبة المكان وروعة التنظيم، دقت المواعيد، تسلسل المهام، الاستماع الدقيق وتسجيل كل حرف بأهتمام مصاحبة لابتسامة.
الى ان دخلت إلى الرئيس معالي يوسف العيسوي مستذكر تفاصيل زيارتي الأولى بأبتسامة تقول نورتي بيتك، وبداء الحوار الرسمي بتفاصيل الزيارة وكان الإهتمام بملف الشباب تحديداً وأشار لمساعديه بالتعاون وتوفير سبل انجاز الافكار على ارض الواقع، ولفت نظري هنا بأن معاليه يعلم تفاصيل نشاطي المحلي والدولي وما أكتب وكنت سعيدة بتوجيه كلمات اعجاب بأدائي وتحديداً بملف القضية الفسطينية، واستذكرنا نشاطات قديمة عملنا بها أثناء وجوده كمدير للمبادرات وتحديدا حملة الكشف عن السرطان واتفقنا على تجديد المبادرة والتحضير لها عبر دعمه.
وغادرت بداخلي محبة شعرت بها من كل فرد قابلته د من عزيمتي بكلمات الاطراء والاعجاب، كم جميل التعامل بمحبة، وودعني الرئيس تذكري انك من بناتي وبيت الاردنيين دائماً جاهز لاستقبالك