آخر الأخبار
  الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات   الضمان الاجتماعي يعلن نتائج الدراسة الاكتوارية الـ11   ارتفاع أسعار الذهب محليا   زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينار   الدفاع المدني يحذر: تجنّبوا النوم والمدافئ مشتعلة وبكافة أنواعها   طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارًا من مساء الاثنين   القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها   حادثة جديدة .. وفاة 5 اشخاص نتيجة تسرب غاز مدفاة بهاشمية الزرقاء   الإدارة المحلية: التعامل مع 90 ملاحظة خلال المنخفض ورفع الجاهزية للتعامل مع أي طارئ   توقف عمل تلفريك عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية   المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب   تراجع فاعلية المنخفض الجمعة وارتفاع طفيف في الحرارة السبت

24 قتيل في مواجهات حكومية فنزويلية مع متظاهرين ضد الرئيس الفنزويلي

{clean_title}
قتل ثلاثة أشخاص في فنزويلا وأصيب سبعة آخرون بجروح ما يرفع حصيلة القتلى خلال ثلاثة أسابيع من التظاهرات ضد الرئيس اليساري نيكولاس مادورو إلى 24 شخصا، بحسب النيابة العامة والسلطات.
وقتل رجلان في مدينة ميريدا واخر في مدينة باريناس وكلاهما في غرب البلاد مع أن يوم التعبئة يوم أمس الاثنين كان سلميا إذ قام آلاف الناشطين بقطع الطرقات في البلاد للمطالبة بانتخابات عامة مبكرة.
وسجلت بضع صدامات فقط عندما استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين كانوا يرشقون عناصرها بالحجارة على طريق سريع في العاصمة.
وقال النائب من المعارضة لويس فلوريدو "كانت تظاهرة سلمية من أجل إجراء انتخابات عامة. انتهى قمع الشعب الذي يريد التغيير".
واعترض متظاهرون ارتدوا اللون الأبيض طيلة ساعات وقوفا أو جالسين تحت أشعة الشمس الحادة طريق فرنسيسكو فاهاردو المؤدية إلى العاصمة كراكاس بالإضافة إلى الطرق الرئيسية في البلاد.
وقالت اماليا دوران ربة الأسرة البالغة 41 عاما، "نعترض (الطرق) ليفهم مادورو أن عليه الرحيل. خلال عهده نعاني من الجوع ولا أجد حليبا لطفلي البالغ 16 شهرا".
وكانت عودة العنف إلى الشارع حتمية بعد هدوء ساد عطلة نهاية الأسبوع، ما يعزز القلق تجاه هذا البلد الذي يعاني من تردي اقتصاده رغم احتياطي النفط الكبير التي يملكها.
ويتبادل الطرفان الحكومة والمعارضة المسؤولية حول العنف الدامي الذي يرافق التظاهرات، وكل طرف يتهم الآخر بمحاولة تنفيذ "انقلاب".
والأزمة السياسية الحالية ناجمة عن فوز المعارضة من يمين الوسط في الانتخابات التشريعية نهاية العام 2015، ما وضع حدا لهيمنة تيار شافيز، في الوقت الذي كان فيه اقتصاد هذا البلد يغرق مع انخفاض أسعار النفط.
وتطالب المعارضة بإجراء انتخابات عامة مبكرة العام الحالي ورحيل مادورو قبل انتهاء ولايته في كانون الأول (ديسمبر) 2018.
إلا أن مادورو أعلن في خطاب أخير أنه يؤيد إجراء انتخابات محلية ولكن على مستوى رؤساء البلديات والأقاليم، لا على المستوى الرئاسي.