آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

ماتيس : لا شك في استخدام النظام السوري الكيميائي ضد خان شيخون

{clean_title}

 أكد وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس اليوم الأربعاء، أان الولايات المتحدة ليس لديها  "أي شك" في أن النظام السوري هو المسؤول عن الهجوم الكيميائي الذي استهدف بلدة خان شيخون في ريف ادلب في 4 نيسان (ابريل) الجاري.

وقال ماتيس خلال مؤتمر صحافي "ليس هناك اي شك في ان النظام مسؤول عن قرار شن الهجوم وعن الهجوم نفسه".

واوضح الجنرال المتقاعد ان الضربة الصاروخية الضخمة التي وجهتها الولايات المتحدة الى النظام السوري عقابا له على الهجوم كانت في نظر الادارة الاميركية الخيار الافضل المتاح. وقال ان "ردا عسكريا موزونا كان الخيار الافضل لردع النظام" عن تكرار فعلته.

واضاف ان "هذا التحرك العسكري يظهر ان الولايات المتحدة لن تقف مكتوفة الايدي عندما يتجاهل الاسد القانون الدولي ويستخدم اسلحة كيميائية سبق له وان اعلن انها دمرت".

لكن الوزير الاميركي شدد على ان استراتيجية الولايات المتحدة في سوريا لا تزال على حالها. وقال ان "هزيمة تنظيم الدولة الاسلامية لا يزال اولويتنا".