
قانون واحد ، دبروا حالكوا .... إنفلقوا ..." إلكن ، إلكن ...!!!،هاظا الموجود ،...هو صحن واحد ، كلوا منه ، لا تأكلوا فمن يأكل على ضرسه ينفع نفسه ، هكذا قالت جدتي ...
وحين تعودون من المدرسه هو نفس الطبق ، وحين تصحون من النوم هو بإنتظاركم ، وفي أيام العطله ، ... قبل النوم وبعد النوم ، إذا كنت مريضا نفس الطبق ... ولن نغير الطبق لو كنت طفران او مديون ، وحتى لا تجد " ثمن الحلاقه " ... ولا ثمن الوصول والمواصلات ....
طبق واحد ، وغيركم ليس لديه طبق فأحمدوا الله ، وأحمدوا من أعد الطبق وقدروا كم بذل من الجهود المضنيه ليسلق العدس ويضيف له الكمون ويعد الخبز اليابس للفته ؟؟!!!
ليس لدينا من الإمكانيات لتغير - اللقن - الذي ستوضع فيه الطبخه ، ساخنة باردة ، ولا تهمنا أصابعكم المحترقه ولا إمكانية الجلوس - لحقوا _ ومن يغضب فلا مرقة له ، وليضرب رأسه بالحيط ... ولينتبه فنحن غير مسؤولين عن انهيار الحيط وكم من الأسمنت وضع المتعهد فيه كي يعوض الرشوه التي وضعها تحت الطاوله .... ورشوة من سيوصله للباشا !!!!
لن تهمنا إصابتكم بالاسهال والإقياء والتسمم الغذائي من الاصابع الكثيره التي ستسبح في الطبخه ... ومن يمرض فذنبه على جنبه ، وليس لنا علاقه به ولا بمصاريف العلاج ... وبكل الأحوال دبروا حالكوا " بالميرميه " ولا داع للمصاريف الباهظه،لا يعنينا ألمه مغصه ولا كيف يأكل أولاده ولا يعنينا كيف سيأخذ حصه زوجته وأبوه العجوز .... يدبر حاله ويتعلم يلحق حاله ولما نقول له كل يوكل فلا يناكف ولا يخالف ولا يسوي حاله زلمه ....
مرقه مرقه ، كل يوم مرقه
[email protected]
تفويض الناخبين للنواب ... بين مطرقة التشريع وسندان الواسطة !!!
الحباشنة يكتب وصفي التل رجل بحجم وطن…ورمز
إذاعات الغرف المغلقة.. حين يسقط الإعلام في فخ الإثارة الرخيصة
العدوان يكتب : عبدالرزاق عربيات... قامة وطنية صنعت إنجازاً سياحياً للأردن
الصين الكبرى تعلن عن نفسها
ترامب - نتنياهو وإعادة هندسة الشرق الأوسط
المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : دروسٌ أردنية تُعَلّم
الطريقُ إلى المدرسةِ... يمرُّ من قلبِ الدولةِ