آخر الأخبار
  لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه أو اشقائه .. تفاصيل جديدة حول هروب "المخلوع" بشار الاسد من سوريا   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن   بدء أربعينية الشتاء في الأردن   الأردن يدين حادثة الدهس في سوق عيد الميلاد في ألمانيا   الحكومة تصدر التعديلات الجديدة على نظام الخدمة المدنية منتصف الشهر المقبل   الحكومة: "لا رفع لأي من الضرائب والرسوم على الأردنيين ولا مساس بجيب المواطن"

عامل نظافة يعيد 670 ألف دولار وصلت إلى حسابه بالخطأ!

{clean_title}
تصدر عامل نظافة تركي في ولاية إزمير، غربي تركيا، مواقع التواصل لاجتماعي، بعد انتشار أخبار تفيد بإعادته 670 ألف دولار أمريكي، كانت قد وصلت إلى حسابه المصرفي عن طريق الخطأ.

وذكر الإعلام التركي أن أوزكان إيديك "42 عاماً" أعاد مبلغ 23 مليون ليرة تركية، أي ما يعادل أكثر من 670 ألف دولار أمريكي، إلى صاحبها بعدما قام بالاتصال بخدمة العملاء لدى البنك فور وصول المبلغ إلى حسابه.

 

اللوم

وحسبما تناقلته صحف تركية نقلاً عن الرجل "فقد اتصل بالشرطة بعد دخول المبلغ إلى حسابه البنكي، واتصل بخدمة العملاء مباشرة ثم ذهب إلى الفرع وأعاد الأموال قبل أن يخبر عائلته أو أي أحد من أصدقائه".

وأردف: "بالنسبة لي، هذا المال غير مشروع، وكان علي إعادته، ثم أخبرت أصدقائي عمّا فعلت وكانت ردود بعضهم إيجابية، بينما لامني آخرون على إعادة المبلغ".

وتضاربت المواقف بشأن إعادة عامل النظافة التركي الأموال إلى صاحبها، فالبعض اعتبر ذلك نبلاً، فيما رأى آخرون على أنه لم يكن ينبغي أن يعيد المبلغ وأن يتحمل موظف البنك هذا الخطأ "الفادح"، وفق تعبيرهم.