آخر الأخبار
  أمانة عمّان تحذر المواطنين مع اقتراب المنخفض الجوي: اتبعوا إجراءات السلامة وابتعدوا عن السيول   نائب يعلن من مجلس النواب: إذا أصبحت رئيساً للوزراء سأرفع رواتب الأردنيين   الأمن العام يعلن إغلاق مسار سباق آيلة للدراجات الهوائية يوم الجمعة المقبل   الأوبئة تدعو إلى الالتزام بالكمامات في الأماكن المزدحمة والمغلقة مع دخول الشتاء   الأردن يتأهب لـ"حالة عدم استقرار جوي" بداية من الخميس   توجيه صادر عن الوزير وليد المصري بخصوص المنخفض الجوي القادم   الملك ورئيس فيتنام يعقدان مباحثات في هانوي   ضبط مخدرات في منزل اردني وآخر يبيع الحشيش لرجل امن سري .. والقضاء يقول كلمته   "دائرة الأرصاد الجوية" تكشف عن حالة الطقس في المملكة حتى الجمعة   العرموطي يوجه رسالة لمنتقدي جبهة العمل الإسلامي   "واوية" خلفاً للعقيد أفيخاي أدرعي   توجيه صادر عن رئيس مجلس النواب مازن القاضي   تشغيل 11 كاميرا جديدة لمخالفات استخدام الهاتف النقال أثناء القيادة وعدم ارتداء حزام الأمان - أسماء الشوارع   النائب العرموطي: الملك ارتبط بقوّة الله وخطابه أعطى العزة والأنفة للأردن   13300 لاجئ سوري عادوا من الأردن الشهر الماضي   ضبط زيت زيتون مغشوش داخل شقة في الرمثا   الجيش يحبط محاولة تهريب مخدرات عبر مقذوفين من سوريا   منظمو حفل هيفاء وهبي: عوائد الحفل للقطاعين السياحي والخدمي تجاوزت 270 ألف دينار .. والإعفاء الضريبي لم يتعدَّ 11 ألفًا   قائمة ترفيعات جديدة في الأمن العام (اسماء)   مجلس النواب يختار لجانه الدائمة بالتوافق (اسماء)

دراسة جديدة تزف خبرا سارا بشأن التبرع بالكلى

{clean_title}
أفاد باحثون، الأربعاء، بأن الأشخاص الذين يتطوعون للتبرع بكليتهم يواجهون بصورة أقل خطر الوفاة بسبب العملية مما كان يعتقده الأطباء منذ فترة طويلة.

تتبعت الدراسة 30 عاما من التبرع بالكلى الذي يقوم به أشخاص على قيد الحياة، ووجدت أنه بحلول عام 2022، يموت أقل من 1 من كل 10000 متبرع خلال ثلاثة أشهر من الجراحة.

تستخدم مراكز زراعة الأعضاء البيانات القديمة - مشيرة إلى خطر حدوث 3 وفيات لكل 10000 متبرع حي - في تقديم المشورة للمتبرعين بشأن المضاعفات الجراحية المميتة المحتملة.

وقال الدكتور دوري سيغيف، جراح زراعة الأعضاء في جامعة نيويورك لانغون هيلث، والذي شارك في كتابة الدراسة المنشورة في مجلة "جاما": "أصبح العقد الماضي أكثر أمانا في غرفة العمليات للمتبرعين الأحياء".

وأضاف سيغيف أن التقنيات الجراحية الأحدث هي السبب الرئيسي، داعيا إلى تحديث المبادئ التوجيهية لتعكس تلك التحسينات في مجال السلامة - وربما زيادة الاهتمام بالتبرع الحي.

غالبا ما يجد سيغبف متلقي عمليات زرع الأعضاء أكثر قلقا بشأن المخاطر المحتملة على المتبرعين من المتبرعين المحتملين أنفسهم.

وقال سيغيف: "بالنسبة لهم، هذا أمر مطمئن أكثر للسماح لأصدقائهم أو عائلاتهم بالتبرع نيابة لهم".

ويموت الآلاف كل عام في انتظار زراعة الأعضاء. ومن الممكن أن يتبرع الأحياء بإحدى كليتيهم أو جزء من الكبد، وهو العضو الوحيد الذي يتجدد.

ومع وجود ما يقرب من 90 ألف شخص على القائمة الأميركية لزراعة الكلى، فإن العثور على متبرع حي لا يقلل فقط من فترة الانتظار الطويلة - بل تميل هذه الأعضاء أيضا إلى البقاء لفترة أطول من تلك التي تؤخذ من متبرعين متوفين.

ومع ذلك، في العام الماضي، جاءت 6290 فقط من بين أكثر من 27000 عملية زرع كلى في البلاد من متبرعين أحياء، وهو أكبر عدد منذ ما قبل الجائحة.

والسلامة ليست العائق الوحيد أمام التبرع الحي. وكذلك الوعي، حيث يتردد العديد من المرضى في السؤال. وبينما يغطي تأمين المتلقي الفواتير الطبية، يواجه بعض المتبرعين نفقات مثل السفر أو فقدان الأجور أثناء تعافيهم.