آخر الأخبار
  طبيب أردني: أطفال مصابون بالسرطان وصلونا من غزة في حالة متقدمة   مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزرعيني والبقور   تحذير امني بخصوص حالة الطقس المتوقعة التي ستشهدها المملكة   لكل الراغبين بمشاهدة مباراة الاردن والكويت .. إعلان صادر عن وزارة الشباب   تفاصيل افتتاح "عادية الأمة"   "الأونروا" تثمن موقف جلالة الملك عبدالله الثاني للدفاع عن قضية اللاجئين الفلسطينيين   إجراء جديد للمسافرين من سوريا للأردن وبالعكس   توجيه صادر عن وزير الأشغال العامة والإسكان ماهر أبو السمن   إجتماع بين رئيس الوزراء الاردني مع نظيره القطري .. وهذا ما جرى بحثه   من هي الأردنية زوجة مستشار ترمب للأمن القومي؟   أمير الجزيرة الشيخ الجربا في ذمة الله والعزاء بعمان   البنك الأردني الكويتي يعلن أسماء الفائزين في الجائزة الربع سنوية لحسابات التوفير   بيان عاجل ومهم من نائب نقيب اطباء الأردن   الأردن : انتهى دور كنترول الباص لهذا السبب   الملك يؤكد ضرورة تعزيز الجهود للاستجابة الإنسانية في غزة   مهم للأردنيين في الإمارات   منخفض جوي يجلب أمطارًا غزيرة رعدية على بلاد الشام وثلوج متوقعة   سائقين وعمال نظافة.. فرص عمل للأردنيين   تسرب 500 لتر من "التنر" بعد تصادم على طريق عمان التنموي   بنك الإسكان ينظم يوماً وظيفياً لطلاب المدارس

لاعب السودان يخلع قميص المنتخب.. ويحمل السلاح

{clean_title}
ألقت الحرب الدائرة في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع بظلالها على كرة القدم في البلاد، وتوقف النشاط الكروي في الدولة المؤسسة للاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، منذ اندلاع النزاع في أبريل الماضي.

وفي الوقت الذي انتقل فيه عدد من اللاعبين السودانيين إلى الخارج للاحتراف سعيا لمواصلة مسيرتهم الرياضية، أعلن عمار سفاري، لاعب أهلي الخرطوم، الذي ارتدى قميص نادي الهلال الشهير والمنتخب الأولمبي، أعلن انضمامه إلى الجيش في الصراع الدائر.

ونشر اللاعب الذي كان يأمل أن يدافع عن شعار المنتخب السوداني الأول الملقب بـ"صقور الجديان" صورا له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وهو في صفوف الجيش.

وقال: في السابق كان حلمي ارتداء قميص المنتخب والدفاع عن شعاره، ولكنني فخور بنفسي الآن وأنا أدافع عن الوطن بزي الجيش.

ويعيش السودان منذ 15 أبريل 2023 على وقع حرب دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع التي يتزعمها محمد حمدان دقلو.

فيما لم تفلح كافة المحاولات والمساعي الدولية والإقليمية حتى الساعة في جعل طرفي النزاع يجلسان معاً من أجل حل الأزمة.