آخر الأخبار
  6 وفيات في يوم واحد ناجمة عن مخالفات خطرة   الملك وولي العهد يستقبلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان   الملك يلتقي العاهل الإسباني ويؤكد ضرورة وقف الحرب على غزة ولبنان   مندوبا عن رئيس الوزراء الشديفات يرعى انطلاق فعاليات اللقاء التاسع عشر "شباب العواصم العربية".   إرادتان ملكيتان بالعبابنة والغزو   البنك الأردني الكويتي الراعي الماسي للمؤتمرين الدولي والعربي للمتداولين بالأسواق المالية   بيان حكومي أردني بشأن المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في لبنان   الأردنيون متفائلون بحكومة الدكتور جعفر حسان   استحداث مسار نقل للباص السريع في مادبا   فاقـدون لوظـائفهم بالصحة - أسماء   كيف تخرج الحكومة (المدينة الجديدة) إلى حيز الوجود؟   رئيس بلدية مادبا الكبرى يصرح بخصوص "سوق الجمعة"   رئيس الوزراء يوجه رسالة للشباب الاردني   لبنان يرجئ بداية العام الدراسي لنوفمبر المقبل   الجامعة الأردنية توضح حول ما جرى في الجامعة اليوم   تنويه هام للمواطنين.. يعاقب فاعل هذا التصرف بالحبس وغرامة تصل إلى 1000 دينار!   تعرف على حـجم التداول العقاري بالأردن   صادرات القطاع الخاص القطري للأردن في ثلاثة أشهر   خبير أردني: الغاز المحلي متوفر بكميات وبأسعار منافسة   جعفر حسان: لا تقبلوا بأقل من السماء سقفاً لطموحاتكم

مصر.. دار الإفتاء توضح حكم الصلاة بالقفازين لشدة البرد

{clean_title}
أوضحت دار الإفتاء في مصر الحكم الإسلامي الشرعي بالقفازين لشدة البرد، حيث ردت على سؤال بهذا الخصوص.

وفي التفاصيل، ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول: ما حكم الصلاة بالقفازين لشدة البرد؟ فأنا أحيانا في فصل الشتاء أرتدي في يدي القفاز أو ما يعرف بـ"الجوانتي"، ويشق علي نزعه بسبب شدة البرد، فهل يجوز لي أن أصلي به أو يجب علي نزعه؟

وقالت دار الإفتاء، إن من رحمة الله بعباده المؤمنين أنه يسر لهم طريق العبادة، ورفع عنهم كل حرجٍ فيه؛ فما كلفهم إلا بما هو في طاقتهم ووسعهم.

وأشار إلى أنه من المقرر شرعا أنه ينبغي للمصلي عند سجوده أن يباشر الأرض بسبعة أعضاء مخصوصة، منها اليدان.

وأوضحت "الإفتاء" أن المقصود باليدين في الحديث "باطن الكفين"، والكف هي "الراحة مع الأصابع، وسميت بذلك، لأنها تَكف الأذى عن البدن".

وبينت أن معنى المباشرة هنا: "أن يسجد المصلي على هذه الأعضاء السبعة المخصوصة دون حائلٍ بينها وبين الأرض، ولهذا كانت علة المنع من تغطية اليدين في الصلاة هي عدم وجود حائل بينها وبين الأرض عند السجود، لا لكون اليدين يجب كشفهما في الصلاة، ولا يقال إن السجاد أو الحصير المفروش على الأرض أو في المسجد يُعَد حائلا، وأن مَثله في ذلك مَثل القفاز ونحوه، بل هو كالأرض، لأنه ملتصق بها، ولهذا يقال للساجد عليه أنه ساجد على الأرض، بخلاف القفازين، فإنهما من ثياب المصلي ويتصلان به لا بالأرض، فيتعلق حكمهما بالنسبة للمصلي لا بالنسبة للأرض".