آخر الأخبار
  المومني يعلق على عملية البحر الميت: أمن الحدود أمر سيادي كبير لا يجب انتهاكه   هام لمشجعي منتخب النشامى بشأن مباراته مع العراق   ما أسس رفع أجور الركاب؟ .. النقل البري تجيب   الأردن.. هل غياب الحالات المطرية ينذر بتأخر بدء الشتاء؟   وزير الطاقة: يجب استثمار الموارد الطبيعية في الأردن   مطالبات بتقليص المقرر المطلوب لامتحان التوجيهي لهذه المواد   الضريبة توضح حول صرف الرديات الضريبية   مرج الحمام: قتل زوجته وسلم نفسه للأمن العام   إرتفاع سعر كيلو الخيار في السوق المركزي   اعلان من الضمان الاجتماعي بخصوص دعم المتقاعدين وأسرهم   الجغبير: إعفاء الشركات من الغرامات الجمركية يعزز ملاءتها وقدرتها النقدية   تخفيضات على أكثر من 350 سلعة في الاستهلاكية المدنية   هل عادت خدمة العلم في الاردن ؟ .. الجيش يحسم الجدل !   العمل: لن نفتح باب استقدام العمالة على مصراعيه .. وتحدد القطاعات   المركزي: الاحتياطيات الأجنبية تسجل رقما قياسيا جديدا   ارتفاع صادرات قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات بالأردن   الكشف عن سبب حادث العدسية المروع   كتلة هوائية باردة نسبيًا تؤثر على المملكة اليوم   انتحار موقوف داخل نظارة احد المراكز الامنية في اربد   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الثلاثاء

اُختطف بعد ولادته.. محامٍ يلتقي أمه بعد 42 عاماً!

{clean_title}
سافر جيمي ليبرت ثيدن (42 عاما)، والذي اختطف عند ولادته إبان حكم رئيس تشيلي أوجستو بينوشيه‭‭‭‭ ‬‬‬‬وتربى في الولايات المتحدة، آلاف الأميال إلى أمريكا الجنوبية لمقابلة والدته البيولوجية لأول مرة.

 

وقال المحامي في مقطع مصور نشره على موقع «تيك توك» للتواصل الاجتماعي، بينما كان على متن الطائرة للقاء والدته للمرة الأولى: «لم تكن تعرف شيئا عني لأنهم أخذوني بعد ولادتي وأخبروها إنني توفيت، عندما طلبت جثماني، قالوا لها إنهم تخلصوا منه، لذا لم يمسك بعضنا الآخر أبداً، لم نتعانق قط».

وتوجه ليبرت ثيدن إلى شارع ببلدة بالديبيا حيث تقطن والدته، ممسكاً بباقة من الزهور واحتضن والدته البيولوجية ماريا أنجيليكا جونزاليس، وعيناه تملأها الدموع وقال لها إنه يحبها. وسافر ثيدن إلى تشيلي برفقة زوجته وابنتاه اللتان قابلتا جدتهما لأول مرة.

وتمكن ليبرت ثيدن من أن يجتمع بعائلته مجدداً بفضل موقع ماي هيريتيدج دوت كوم لتتبع الحمض النووي ومنظمة «نوس بوسكاموس» غير الحكومية في تشيلي التي تساعد في لم شتات الأشخاص الذين تفرقوا عن أسرهم.

وأسست كونستانزا دل ريو المنظمة، بعد فشلها في العثور على معلومات عن أسرتها البيولوجية. وتقول المنظمة التي لا تهدف للربح، إنها تمكنت من مساعدة حوالي 400 في لم الشمل مع عائلاتهم.