آخر الأخبار
  هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر

تركيا: حملة اعتقالات جديدة على خلفية محاولة الانقلاب

{clean_title}
أصدرت النيابة العامة في اسطنبول، اليوم الأربعاء، مذكرات توقيف بحق 333 عسكريا يشتبه بارتباطهم مع منفذي محاولة الانقلاب ضد الرئيس رجب طيب أردوغان في تموز (يوليو) 2016، بحسب ما أوردت وسائل الإعلام.
وبين العسكريين الذي أصدرت بحقهم مذكرات التوقيف 216 جنديا في الخدمة، بحسب وسائل الإعلام، مضيفة أن السلطات تشتبه بانتماء هؤلاء إلى شبكة الداعية فتح الله غولن الذي يعيش في المنفى في الولايات المتحدة والذي تتهمه أنقرة بالوقوف وراء محاولة الانقلاب الفاشل في 15 تموز (يوليو) 2016.
وأوردت وكالة أنباء الاناضول الحكومية أن القضاء أصدر أيضا مذكرات توقيف بحق 27 "إماما سريا" من حركة غولن ينشطون بين العسكريين.
من جهتها، أوردت وكالة دوغان الخاصة أن الشرطة أطلقت عمليات في 49 مدينة تركية لتوقيف المشتبه بهم.
ومنذ محاولة الانقلاب، أوقفت السلطات أكثر من 50 ألف شخص وأقالت أو علقت مهام أكثر من 140 ألفا آخرين.
وشملت عملية التطهير بالإضافة إلى أنصار مفترضين لغولن، معارضين سياسيين لأردوغان ووسائل إعلام تنتقده وناشطين في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان