آخر الأخبار
  93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية   تعديل على ساعات عمل جسر الملك حسين الثلاثاء   قرارات مهمة من صندوق الإقراض الزراعي   وقف واسع لضخ المياه في العاصمة والزرقاء (أسماء مناطق)

بالفيديو شاب تحّول من ثري يلعب بالملايين إلى موظف في ثلاجة الموتى

{clean_title}

روى مدون سعودي قصة طريفة حصلت معه وتحول فيها من شخص ثري يملك ملايين الريالات إلى شخص فقير معدم لا يملك ريالاً واحداً في عشر دقائق فقط.

وسرد المدون "منصور الرقيبة" في فيديو نشر على حسابه الشخصي في "سناب" قصته الغريبة التي بدأت حين كان مجرد موظف يعمل في أحد المؤسسات الحكومية ويملك- كما قال – 320 ألف ريال سعودي، وذات يوم وأثناء هبة التداولات والأسهم أراد أن يخوض عالم البورصة فقدم استقالته من الوظيفة وفكّر بإدارة محفظه في البورصة واستأجر صالة وجلب محللين، وأردف الرقيبة أنه ذهب إلى مديريْ بنكين فأغراهما براتب مجزٍ وصارا يعملان معه في البورصة، وتابع الرقيبة أن الناس بدأوا يترددون على البورصة وبدأت شركته بتحقيق أرباح طائلة.

وكشف الرقيبة أنه كان يصرف مبالغ هائلة معتقداً أن غيرها سيأتي حتى أنه كان يقضي عطلة آخر الأسبوع في دبي وفي جناح "الزمردة" بفندق برج العرب بالذات، إلى أن جاءت كما يقول- طيحة الأسهم- (خسائرها) وبعد أن وصلت أرباح المكتب 35 مليون ريال وكان يأخذ –كما يؤكد- بتمويل بنسبة 100% من البنك خسر كل شيء وتحول في غضون عشر دقائق من ثري يلعب بالمال إلى معدم وفقير، ولم يعد يملك أي ريال وعاد موظفاً بسيطاً كما كان.

وحتى الوظيفة المريحة-كما قال- لم تدم له فتم تحويله إلى عامل في ثلاجة موتى يسجل أسماء الأموات فيها وحينما رأى مصائب الناس وأهوال الموت هانت عليه مصيبته كما قال- وخرج بعدها من ضيقه النفسي وتألمه لما حصل له من خسارة أمواله الطائلة.