آخر الأخبار
  93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية   تعديل على ساعات عمل جسر الملك حسين الثلاثاء   قرارات مهمة من صندوق الإقراض الزراعي   وقف واسع لضخ المياه في العاصمة والزرقاء (أسماء مناطق)

ماذا يعني اللون في أسفل أنبوب معجون الأسنان...؟

{clean_title}
ذكر موقع "يور فود كورنر" أن العلامة اللونية التي توجد عادة أسفل أنبوب معجون الأسنان، تعدد درجات خطورتها، حيث أن العلامة الخضراء تعني "طبيعي"، أما الزرقاء فتعني "طبيعي + مستحضر دوائي"، والحمراء تعني "طبيعي+ مواد كيميائية"، والسوداء تعني "مواد كيميائية في المجمل".

فيما ذكر موقع "سنوبس"، المتخصص في بحث الشائعات، أن الحقيقة عن العلامات أسفل أنبوب المعجون لا تمت بصلة لمكونه الطبيعي أو الكيميائي، بل تعني "علامات العين" أو "علامات اللون"، وهي مربعات لها علاقة بتعريف أنابيب معجون الأسنان كسلعة، لتُقرأ من قبل أجهزة الاستشعار، ولتحديد مكان قطع منتجات التعبئة والتغليف، وهي عادة تتبع ما يمكن تحديده من العين الكهربائية.

وأشار الموقع إلى أن هذه الشائعة تعود إلى مطلع العام 2013، وقد انتشرت في البداية عبر فيسبوك، وتبنتها العديد من المواقع بعد ذلك، إلا أن اللافت عودة مواقع إخبارية، وبعضها متخصص في الطب، إلى نشر المعلومات نفسها مرة أخرى، وهو ما استدعى المزيد من التوضيح.