آخر الأخبار
  جاموس: كنا الأفضل في كأس العرب لكن تفاصيل صغيرة حرمتنا من اللقب   المومني اشاعات متعلقة ببمدينة عمرة الجديدة .. تهدف للتشويش   "المفوضية": توقعات بعودة 75 ألف سوري لبلدهم من المملكة في 2026   توافقات أردنية مصرية لتسريع عبور الشاحنات ودعم الترانزيت   الجامعة الأردنيّة تحتلّ المركز الرابع عربيًّا والأولى محليًّا في تصنيف الجامعات العربيّة 2025   مصدر: لا ملكيات شخصية في أراضي عمرة .. وجميعها لخزينة الدولة   فيدان: نتوقع بدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة مطلع 2026   محمد الشاكر يوضح حول العواصف الثلجية نهاية العام   الدكتور منذر الحوارات: دراسة اقتصادية تظهر أن كل دينار يُحصّل من منتجات التبغ يقابله 3-5 دنانير كلفة صحية لاحقة   خلال تصريحات تلفزيونية .. المدرب جمال سلامي يتغزل بمهاجم النشامى يزن النعيمات   مسودة نظام الناطقين الإعلاميين في الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية لسنة 2025   النائب ابراهيم الطراونة: الاردنيين نسيوا همومهم ومشكلاتهم في لحظات تشجيع المنتخب الوطني، حيث تجاوزوا خلافاتهم ورفعوا عنوانًا واحد هو الأردن   بعد سؤال للنائب خالد أبو حسان .. وزير الشؤون السياسية والبرلمانية العودات يوضح حول "أمانة عمان"   وزير العمل للشباب: الأجور ترتفع كلما زادات مهاراتكم   مذكرات تبليغ قضائية ومواعيد جلسات متهمين (أسماء)   العرموطي: الأولى تخفيض ضريبة الكاز للفقراء وليس السجائر والتبغ   نائب أردني: السفير الأمريكي ما ضل غير يصير يعطي عرايس   النقد الدولي: الضمان الاجتماعي تشهد تراجعًا تدريجيًا رغم الفوائض المالية   وزارة الطاقة توضح بشأن اتفاقية تعدين النحاس في منطقة أبو خشيبة   الديوان الملكي ينشر صورة من اجتماع للملك بالعيسوي
عـاجـل :

عاشق ينتظر لقاء حبيبته في محطة القطار منذ 20 عاماً

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

نتظر رجل تايواني لقاء حبيبته في محطة القطار منذ حوالي 20 عاماً، وتحولت المحطة إلى عناوين إقامته الدائم رافضاً مغادرتها على أمل أن تظهر حبيبته المنتظرة في يوم من الأيام.

 

ومن غير المعروف فيما إذا كانت المرأة التي ينتظرها آه جي (47 عاماً) منذ عقدين من الزمن هي حبيبته بالفعل، أم أنه كان سيلتقي بها للمرة الأولى. إلا أن الرجل العاشق ذهب إلى محطة قطار تاينان ليلتقي بالمرأة المجهولة قبل 20 عاماً ولم يغادر المحطة منذ ذلك الحين.

 

وفي السنوات الأولى من الانتظار كان آه يحوم حول الدرج الكبير في المحطة وكأنه على استعداد لاستقبال شخص ما، وبعد بضع سنوات انتقل إلى الباب الجانبي بجوار مخرج المحطة، حيث راح يحدق في وجوه المسافرين بشكل يومي.

 

ويعيش الرجل على ما يجود به المارّة والمختصون الاجتماعيون من طعام، بعد أن تحول إلى مشرد في المحطة، في حين يزوره بعض من أفراد عائلته خلال فترات متباعدة حاملين معهم ملابس نظيفة.

 

وحاول أفراد أسرة آه إقناعه بالعودة إلى المنزل دون جدوى، وظل مصراً على انتظار حبيبته في محطة القطار إلى أن تظهر. وقبل 3 سنوات أمن له المختصون الاجتماعيون مكاناً للإقامة إلا أنه رفض ذلك أيضاً، وحاولوا علاجه في مستشفى محلي هرب منها بعد أيام ليعود إلى المحطة.