آخر الأخبار
  الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة

ماكولات مقالات سياسات شعبية !!!!!

{clean_title}

.تدور خلافات او سجالات لبقاء الحقيقة والواقع والزمان والتاريخ ( شعبي ( كان ) لم يعد بعيون البعض .. التحدث ببساطة وعلى مقربة من هموم الشارع والحارة وصف المدرسة وعربة الخضار وثلاجة اللحوم المجمدة ؟ وفاتورة الكهرباء والمياة ؟ والمسقفات ؟ ورادار السير ؟ .

وعامل الوطن ؟الوافد ؟ وبكبات البلدية بشوارع مهترية )..؟؟.. لا تمثل النخبة في ساسات المال او الغناء او فكر يعيش خلف جدران ).. يتصور( بخيال قصة لفلان هو من قوم قلان) فيلسوف عصر الاستغلال وكيف تحول الكرام لعبيد ؟....

وهنا لا بد من حقيقة من يعيش على الساحل هو الافضل بصناعة ماكولات البحار ؟؟..ومن يعيش داخل مكعبات يبقى حدود التفكير محدود ولا يتعدى مساحة عتبة الباب .. وهو يعيش على سمع صداء من هنا...و هناك ومن يعيش بين الجموع يجسد معاناة العباد بصبر وبساطة دون تجميل او تغير ..

ولكل مكان (خصوصية مختلفة عن الاخر مع الاختلاف بين جدران والوان المكان..؟...والقصد لكل حارة صنارة ولكل دار باب ولكل زمان حكاية ..؟.

وحكاية المقال او الفكر الخارج من معاناة الشارع والحارة والازدحام هو قادر على تعريف بوهج الحقيقة وتعريف مسبق بخطورة الموجوع .. وهو واقع وعالم يعيش أزمة تفاهم او تحالف او تعاون دون بسط شروط ونفوذ ..؟..

فكيف لنا قبول فكر نابع من اغلبية ترفض الخنوع .. وتعلن تمرد عبر حروف وسطور... تسير عبر شوارع البؤس شوارع تفتقد لشروط الرعاية الصحية وتزدحم ببيوت عشوائية تعاني من نقص الخدمات الاساسي وتلوش غير مسبوق بعالم البيئة والصحة والغذاء والدواء للجميع ..؟.. هناك فرق بين الواقع والخيال بين العوز والبطر .. بين عقلية تهكمية رمادية .. وعقلية شعبية تفضل الجماعة .

وتطبق القول .(يد الله مع الجماعة) ..اللهم احمى مملكتنا وكرامتنا وحقوقنا اللهم أمين ..النقابي محمد الهياجنه