
تحت رماد اليوم التاسع [التاسع من نيسان] هو العراق و جيشه الذي لم يعرف الركون في الثكنات ، فكادوا له كيدا ً و اللهُ كاد و يكيد لهم كيدا ً ، فَمَهِّل اللهم يا قَيَّام السماوات و الارض الفرس المجوس و صباهيون محمية يهود بني قريضه و محميات النفط و الغاز و بني صهيون و عبيدهم نَكِرات سوران جرذان جحور الجبال و معبد الفرس/العجم النجفي لدالايات و احبار فرهود الأخماس و دعارة المتعه و عبادة تأليه موتى القبور و صناعة القطعان المَخْصِيَّه العقول بأرساء موروث ديانة الفرس المجوس و الانجلوساكسون الانجيليون المحافظون الجدد و الانجليز الصليبيون ،،، أمهِلْهُم رويدا
فأمرك نازل و قضائك لا راد له و انت يا الله يا مالك المُلْكِ لا مُعَقِّبَ لأمرك و ما كيد الفاجرون الاّ في ضلال و الزَبَدُ ذاهبٌ جفاءا ً و ما ينفع العِبَاد باق ٍ بأمرك و قيمومتك يا الله. دَمْعٌ تَغْرَوْرِقُ عيناك تَنَهَدْتَ زفير العبرات دَوَّت في اعماق الذات يُسْمَعُ في اذنيكَ صداها و يُرَى في عينيكَ مداها عِبْرَ الزاب(1) الغرّاف(2) نهر الخورةِ عند البصره نهر ديالى دجلة
فرات عراقُ عراق صَمْتٌ سَادْ تكسُرُهُ هزات السعف شُموخ ُ نخيل اهلي رجال اسودٌ اهلي لا تبكي اهلك لا جيشك جيش عراق الخالد ُ ابدا لا تبكي الحرس الجمهوري سيعودون عِراقكَ يصنع فجرا ً آخر اقوى نَسَقا ً مثل قصائد و الكلمات تحت رماد اليوم التاسع و تراكم سنوات المحنه لن تعقم ارحام نساء عراقيات انت عراقي احبس في صدرك آهات في يوم اجتاح الاوغاد ارض بلادي قَصَصَ تُسْردُهَا المأساة جيشك و الحرس الجمهوري دماءُ دماءْ ريٌ لعراق ٍ بسخاء غاصت في الارض بساحات قَاتَلَ اهلي مثل اسود في أم قصر ٍ عند البصرةِ في ذي قار و ابو صْخَيرْ و عند الكِفْلْ و جُرْفِ الصَخْر قَاتَل َ جَيشُك َ و رجال الحرس الجمهوري صنعوا لعراق ٍ
آيات بكربلاء عند النجف ِ في الهنديه عند الحي و عند الكوت عُرِفَتْ بابل سرجون الاكدي ، آشور و العصر العباسي الأول لكن عراقا ً قد كان مثل مسيح ٍ يُصْلَبُ صلبا ً و يُصَادَرُ منه الانجيل كان كحوتٍ خُدِعَ بمَدٍ وَقَعَ بجَزْر ٍ بأرخبيل اهلي اهلي عراقيون اهلي كانوا و كما اصحاب الاخدود يُصْلوَنَ بنار ٍ مُسْتَعِرَه ذات وقودْ نقموا مِنَّا لعراق ٍ يرفع ُ رايات قاتل اهلي مثل اسودٍ رغم حِصار جيوش غزاةٍ و اساطين للنفط و غاز الشركات معهم شذاذ الآفاق كل الشَّر اقتحموا بغداد كتنين
وكما كانت تُسْحَقْ و تُدَمَّر برلين اهلي اهلي في الانبار في بغداد و في تكريت ديالى الموصل يزأرُ اهلي يقاتلون بغد ٍ تنقشع ُ الظلمات تحت رماد اليوم التاسع كل العالم سيطأطأ رأسا ً من خجل ٍ خجل الجبناء من المارد لبريءٍ يُعْدَمُ مغدورا ً من حُر ٍ لاقى تنكيلا ً انت عراقي لا تبكي ابدا لا تبكي عند عِرَاقكَ ينتحرون و ستكتب اقلام الارض كل حقائق ُقلِبَتْ ُطمِسَت و سَتَشْهَدَُ كلَّ الصَفَحَات و كما فيتنام على الألْسُنْ يروي التأريخ ُ روايات خليل البابلي
العالم يخون إنسانيته .. وعليه أن ينحني إعتذاراً لغزة وأهلها ...
تفويض الناخبين للنواب ... بين مطرقة التشريع وسندان الواسطة !!!
الحباشنة يكتب وصفي التل رجل بحجم وطن…ورمز
إذاعات الغرف المغلقة.. حين يسقط الإعلام في فخ الإثارة الرخيصة
العدوان يكتب : عبدالرزاق عربيات... قامة وطنية صنعت إنجازاً سياحياً للأردن
الصين الكبرى تعلن عن نفسها
ترامب - نتنياهو وإعادة هندسة الشرق الأوسط
المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : دروسٌ أردنية تُعَلّم