آخر الأخبار
  وفاة الناشط أيمن العلي "ملك جمال الاردن" بعد صراع مع مرض السرطان   اقتراب سُحب ماطرة من شمال المملكة وفرص الأمطار بالمناطق الوسطى   طبيب أردني: أطفال مصابون بالسرطان وصلونا من غزة في حالة متقدمة   مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزرعيني والبقور   تحذير امني بخصوص حالة الطقس المتوقعة التي ستشهدها المملكة   لكل الراغبين بمشاهدة مباراة الاردن والكويت .. إعلان صادر عن وزارة الشباب   تفاصيل افتتاح "عادية الأمة"   "الأونروا" تثمن موقف جلالة الملك عبدالله الثاني للدفاع عن قضية اللاجئين الفلسطينيين   إجراء جديد للمسافرين من سوريا للأردن وبالعكس   توجيه صادر عن وزير الأشغال العامة والإسكان ماهر أبو السمن   إجتماع بين رئيس الوزراء الاردني مع نظيره القطري .. وهذا ما جرى بحثه   من هي الأردنية زوجة مستشار ترمب للأمن القومي؟   أمير الجزيرة الشيخ الجربا في ذمة الله والعزاء بعمان   البنك الأردني الكويتي يعلن أسماء الفائزين في الجائزة الربع سنوية لحسابات التوفير   بيان عاجل ومهم من نائب نقيب اطباء الأردن   الأردن : انتهى دور كنترول الباص لهذا السبب   الملك يؤكد ضرورة تعزيز الجهود للاستجابة الإنسانية في غزة   مهم للأردنيين في الإمارات   منخفض جوي يجلب أمطارًا غزيرة رعدية على بلاد الشام وثلوج متوقعة   سائقين وعمال نظافة.. فرص عمل للأردنيين

أثقل رجل في العالم يخسر 330 كغم من وزنه - صورة

{clean_title}
كشف أسمن رجل في العالم سابقاً عن تحول كبير في مظهره، في سلسلة من الصور الجديدة، بعد أن خسر أكثر من نصف وزن جسمه.

وحصل خوان بيدرو فرانكو على لقب أثقل شخص على قيد الحياة من قبل موسوعة غينيس للأرقام القياسية في 2016 بعد أن بلغ وزنه 588 كغم، مما جعله يزن ما يقرب من 10 رجال بالغين.

وكان الشاب البالغ من العمر 39 عاماً، من المكسيك، ثقيلاً للغاية، لدرجة أنه كان مقيداً بالسرير واحتاج إلى رافعات وثمانية أشخاص لتحريكه. حتى إنه اضطر إلى ارتداء حفاض لأنه لم يستطع الذهاب إلى المرحاض. ولكن بعد نقله إلى عيادة إنقاص الوزن في غوادالاخارا، على بعد 100 ميل من منزله في أغواسكالينتس، خضع خوان لعلاج منقذ للحياة وبدأ رحلة إنقاص الوزن.

وتمكن خوان من خسارة نحو 170 كغم بحلول 2017، وهو ما كان كافياً له ليكون بصحة جيدة بما يكفي للخضوع لعملية ربط المعدة. وبحلول 2019، كان خوان قد خسر نحو 330 كغم، وانخفض وزنه إلى ما يقل قليلاً عن 260 كغم.

وكشف خوان مؤخراً أنه حافظ على وزنه الذي وصل إليه، حيث نشر سلسلة من الصور لنفسه على وسائل التواصل الاجتماعي.

وفي الصور، التي شاركها على إنستغرام وفيسبوك، بدا خوان مختلفاً كثيراً عن الرجل الذي كان عليه قبل أن يفقد وزنه، وبدا وجهه أنحف بشكل ملحوظ وهو يرتدي قميصاً رمادياً وبنطلوناً أسود، وكان في حالة معنوية جيدة بينما كان يجلس بجوار كلبه المحبوب.

وبدأ خوان يعاني من السمنة المرضية عندما كان طفلاً، وعندما بلغ السادسة من عمره كان يزن بالفعل 70 كغم، أي ثلاثة أضعاف وزن الأطفال في مثل عمره. لكنه أخبر موسوعة غينيس للأرقام القياسية أنه بعد تعرضه لإصابة عندما كان في الـ17 من عمره، استمر وزنه في الخروج عن نطاق السيطرة.

وفي 2020، نجا خوان من إصابته بفيروس كورونا، وعزا طبيبه ذلك إلى فقدان وزنه الزائد. وأوضح الجراح "المثير للاهتمام أن مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وجميع الأمراض لديه تحت السيطرة. إنه شخص سليم، والدليل على ذلك أنه التقط فيروس كورونا ولم يصب به".

وللأسف، فقد خوان والدته بسبب كورونا بعد أشهر قليلة من وفاة والده بنوبة قلبية. وقال إن رقمه القياسي العالمي "لم يكن مصدر فخر" حيث حث الآخرين على البقاء بصحة جيدة، وتعهد بمواصلة رحلته لفقدان الوزن تكريماً لوالدته الراحلة.