آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

أغنى رجل في العالم يحكم قبضته على إمبراطورية إل في إم إتش

{clean_title}
أحكم برنار أرنو رئيس مجلس إدارة مجموعة (إل.في.إم.إتش) ورئيسها التنفيذي قبضة عائلته على إمبراطورية السلع الفاخرة الشهيرة اليوم.

فقد أسند أغنى رجل على الأرض إلى ابنته دلفين المسؤولية عن كريستيان ديور إحدى العلامات الرائدة للمجموعة.

وعينت المجموعة أيضا بيترو بيكاري، الذي تولى رئاسة ديور منذ عام 2018، رئيسا تنفيذيا للوي فيتون خلفا لمايكل بيرك.

وقالت ناتاشا بريليانت المحللة في كريدي سويس "كلاهما يحظى باحترام كبير... ترقيات منطقية داخل المجموعة".

وزاملت دلفين أرنو (47 عاما) بيرك في شركة لوي فيتون على مدار العقد الماضي وأمضت قبل ذلك أكثر من 10 أعوام في ديور.

وقالت المجموعة في بيان إن بيرك سيظل يعمل مع برنار أرنو.

أرنو البالغ من العمر (73 عاما) هو الرئيس التنفيذي لمجموعة Louis Vuitton للسلع الفاخرة، وتقدر ثروته بنحو 175 مليار دولار وفقا لفوربس.

أرنو هو أحد أبناء أقطاب البناء في فرنسا، وتولى شركة والده في سبعينيات القرن الماضي، قبل أن يتحول الملياردير الفرنسي إلى مجالي المنسوجات والبيع بالتجزئة.

وفي عام 1985، بدأ أرنو بناء ما يعرف الآن بمجموعة LVMH بالحصول على 15 مليون دولار من شركته العائلية من أجل شراء Christian Dior من ملاكها المفلسين.

وعلى مدار العقود الثلاثة اللاحقة، تمكن أرنو من توسيع إمبراطوريته للسلع الفاخرة عبر المساعدة في دمج Louis Vuitton مع شركة Moët Hennessy والاستحواذ على حصة مسيطرة في الشركة القابضة الناتجة عن ذلك الدمج والمعروفة بـ LVMH.

ولا يزال أرنو ملتزما حتى الآن بالتحقق بشكل متكرر من الأداء الخاص بالعلامات التجارية التابعة لـ LVMH ومنافسيها، وسط تقارير تفيد بأنه يزور 25 موقعًا يوميًا. ولا يخفي رجل العمال الفرنسي اعتزازه بأنه يحافظ على العلامات التجارية والمصممين الأكثر شهرة في فرنسا.

خسارة إيلون ماسك جاء صعود الملياردير الفرنسي برنارد أرنو لقمة أثرياء العالم، بعد الخسارة السريعة والقياسية للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، والتي تلت قيامه ببيع الكثير من أسهم تسلا والاستحواذ على منصة "تويتر" الشهيرة في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

ووسط اضطراب الأسواق العالمية، ظلت ثروة أرنو مستقرة إلى نحو كبير على مدار الأشهر الماضية، إذ أن الغالبية العظمى من ثروته مرتبطة بحصته في LVMH، ومنذ عام 2020 نما سعر سهم الشركة بنحو 65%.