آخر الأخبار
  الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء   هام لجميع منتسبي ومتقاعدي الأمن العام   "قهوة الشارع".. عقوبات تصل لحد الاغلاق للمحلات المخالفة   "زين" تحصد 3 جوائز في قطاعات التكنولوجيا المالية والخدمات الرقمية وحلول قطاع المشاريع والأعمال   الأمانة تعلن حالة الطوارئ المتوسطة بسبب الحالة الجوية   الجيش يفتح باب التجنيد -رابط التقديم   عمان الأهلية تشارك بالمؤتمر الأردني الدولي التاسع للهندسة المدنية   الملك يعلن افتتاح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الــ20   هام للأردنيين .. تصرف قد يغرمك ٥٠٠ دينار   القبض على 36 مطلوبًا وتاجرًا للمخدرات من بينهم 5 مصنفين بالخطرين   “الأمانة" تطمئن الأردنيين: لا تغيير على أسعار القبور   الأميرة غيداء طلال تنعى الناشط الأردني أيمن العلي   وفاة الناشط أيمن العلي "ملك جمال الاردن" بعد صراع مع مرض السرطان   اقتراب سُحب ماطرة من شمال المملكة وفرص الأمطار بالمناطق الوسطى

أغنى رجل في العالم يحكم قبضته على إمبراطورية إل في إم إتش

{clean_title}
أحكم برنار أرنو رئيس مجلس إدارة مجموعة (إل.في.إم.إتش) ورئيسها التنفيذي قبضة عائلته على إمبراطورية السلع الفاخرة الشهيرة اليوم.

فقد أسند أغنى رجل على الأرض إلى ابنته دلفين المسؤولية عن كريستيان ديور إحدى العلامات الرائدة للمجموعة.

وعينت المجموعة أيضا بيترو بيكاري، الذي تولى رئاسة ديور منذ عام 2018، رئيسا تنفيذيا للوي فيتون خلفا لمايكل بيرك.

وقالت ناتاشا بريليانت المحللة في كريدي سويس "كلاهما يحظى باحترام كبير... ترقيات منطقية داخل المجموعة".

وزاملت دلفين أرنو (47 عاما) بيرك في شركة لوي فيتون على مدار العقد الماضي وأمضت قبل ذلك أكثر من 10 أعوام في ديور.

وقالت المجموعة في بيان إن بيرك سيظل يعمل مع برنار أرنو.

أرنو البالغ من العمر (73 عاما) هو الرئيس التنفيذي لمجموعة Louis Vuitton للسلع الفاخرة، وتقدر ثروته بنحو 175 مليار دولار وفقا لفوربس.

أرنو هو أحد أبناء أقطاب البناء في فرنسا، وتولى شركة والده في سبعينيات القرن الماضي، قبل أن يتحول الملياردير الفرنسي إلى مجالي المنسوجات والبيع بالتجزئة.

وفي عام 1985، بدأ أرنو بناء ما يعرف الآن بمجموعة LVMH بالحصول على 15 مليون دولار من شركته العائلية من أجل شراء Christian Dior من ملاكها المفلسين.

وعلى مدار العقود الثلاثة اللاحقة، تمكن أرنو من توسيع إمبراطوريته للسلع الفاخرة عبر المساعدة في دمج Louis Vuitton مع شركة Moët Hennessy والاستحواذ على حصة مسيطرة في الشركة القابضة الناتجة عن ذلك الدمج والمعروفة بـ LVMH.

ولا يزال أرنو ملتزما حتى الآن بالتحقق بشكل متكرر من الأداء الخاص بالعلامات التجارية التابعة لـ LVMH ومنافسيها، وسط تقارير تفيد بأنه يزور 25 موقعًا يوميًا. ولا يخفي رجل العمال الفرنسي اعتزازه بأنه يحافظ على العلامات التجارية والمصممين الأكثر شهرة في فرنسا.

خسارة إيلون ماسك جاء صعود الملياردير الفرنسي برنارد أرنو لقمة أثرياء العالم، بعد الخسارة السريعة والقياسية للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، والتي تلت قيامه ببيع الكثير من أسهم تسلا والاستحواذ على منصة "تويتر" الشهيرة في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

ووسط اضطراب الأسواق العالمية، ظلت ثروة أرنو مستقرة إلى نحو كبير على مدار الأشهر الماضية، إذ أن الغالبية العظمى من ثروته مرتبطة بحصته في LVMH، ومنذ عام 2020 نما سعر سهم الشركة بنحو 65%.