آخر الأخبار
  لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء   هام لجميع منتسبي ومتقاعدي الأمن العام   "قهوة الشارع".. عقوبات تصل لحد الاغلاق للمحلات المخالفة

ليست الشيخوخة.. السبب الحقيقي لوفاة الملكة إليزابيث

{clean_title}
لاتزال أخبار الملكة "إليزابيث الثانية"، التي توفيت" في 8 من سبتمبر الماضي عن عمرٍ يناهز 96 عاماً، لها صدى كبير لدى قاعدة ضخمة من الجمهور الملكي، ولا يزال اسمها يحتل عناوين الصحف والأخبار العالمية.

وعلى الرغم من أنه قد أُعلن عن السبب الرسمي لوفاة الملكة "إليزابيث" الثانية على أنه الشيخوخة أو التقدم في السن، وفقاً لما هو مكتوب في شهادة الوفاة. لكن زعمت سيرة ذاتية جديدة أن الملكة "إليزابيث الثانية" كانت تكافح السرطان في الأشهر القليلة الماضية من حياتها.

أدلى "غيلز براندريث"، وهو صديق للأمير "فيليب" الراحل، بادعاءات بشأن الملكة الراحلة في سيرة ذاتية بعنوان Elizabeth: An Intimate Portrait. ادعى "براندريث" أن الملكة كانت في الواقع تعاني بشكل نادر من سرطان نخاع العظام الذي أودى بحياتها.
قال "غيلز براندريث": "لقد سمعت أن الملكة مصابة بنوع من الورم النقوي- سرطان نخاع العظم- والذي من شأنه أن يفسر إجهادها وفقدان الوزن ومشكلات الحركة، التي قيل لنا عنها كثيراً خلال العام الماضي أو نحو ذلك من حياتها". وأضاف: "أكثر أعراض الورم النقوي شيوعاً هي آلام العظام، خاصة في الحوض وأسفل الظهر، والورم النخاعي المتعدد هو مرض يصيب كبار السن غالباً.

لا يوجد علاج معروف حالياً، لكن العلاج- بما في ذلك الأدوية التي تساعد في تنظيم جهاز المناعة والأدوية التي تساعد على منع ضعف العظام- يمكنها أن تقلل من شدة أعراضه ويطيل بقاء المريض لمدة أشهر أو سنتين إلى ثلاث سنوات".

أيضاً يدعي الكتاب أن الملكة عانت فترات من انخفاض الطاقة، على الرغم من إخبار مساعديها أنها في أيامها الأخيرة. وعلى الرغم من ذلك، كانت مصممة على البقاء مشغولة، خاصةً بعد وفاة زوجها "فيليب" في أبريل من العام الماضي.

قبل أشهر من وفاتها، كانت صحة الملكة مصدر قلق بعد سلسلة من عمليات الإلغاء بسبب مشاكل في التنقل. خلال اليوبيل البلاتيني لها الصيف الماضي، اضطرت الملكة الراحلة إلى تفويت المناسبات بسبب مشاكل صحية.