آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

علي جمعة يوضح حالتين يجوز فيهما ترك القبلة في الصلاة

{clean_title}
تحدث الدكتور علي جمعة مفتي مصر السابق وعضو هيئة كبار العلماء، في أحد مجالسه العلمية عن أحكام القبلة، موضحًا أنه من الممكن ترك القبلة في حالتين، أحدهما صلاة الخوف وهي الصلاة أثناء الحرب.

"مفيش دلوقتي وقت للقبلة..دا العدو ممكن يبقى ضد القبلة" يقول جمعة موضحًا أن الصلاة في شدة الخوف لا يلزم فيها الاتجاه إلى القبلة، فلا يصح أن يتحرك تجاه القبلة ويترك العدو، ويقول جمعة أن اسحق بن راهوية قال أنه في هذه الحالة إذا قال المصلي الله أكبر الحمد لله السلام عليكم ورحمة الله يكون قد صلى الظهر، "يعني مش هسيب الصلاة حتى لو آل الأمر إلى هذه الصورة في شدة الخوف وأثناء الإلتحام"، فيقول جمعة أنه في هذه الحالة لا يوجد ركوع ولا سجود ولا فاتحة ولا تحيات، وذلك لأنه في طاعة، وهي طاعة الجهاد، ولابد في الجهاد أن يكون تحت راية، أي الجيش.

ومن الحالات التي يجوز فيها ترك القبلة أيضًا، هي النافلة في السفر، لا في الفريضة، وذلك لفعل النبي صلى الله عليه وسلم، فكان يصلي النافلة على الراحلة ويستقبل القبلة ثم يدعها تسير في أي اتجاه.