آخر الأخبار
  أمريكا تحذر الإدارة الجديدة في سوريا   الزيود: أي شخص لا يحمل الرقم الوطني عليه إصدار تصريح عمل   تطورات الحادث المأساوي الذي وقع بالمسجد الأموي في سوريا   ١الملك يهنئ هاتفيا الرئيس اللبناني بانتخابه   ترجيح تطبيق الرسوم في ممر عمّان التنموي مطلع 2026   الأرصاد عن حرائق كاليفورنيا: ظاهرة نادرة تعرف بـ"الإعصار الناري"   حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم   إيعاز من الفراية للأجهزة المعنية بمطار الملكة علياء   اعلان هام من امانة عمان بخصوص حالة الطقس في المملكة   اسرائيل توجه انذارا نهائيا للسلطة بشأن سير العملية العسكرية في مخيم جنين   الملك مهنئًا الرئيس اللبناني: حريصون على توسيع التعاون وإدامة التنسيق   بعد إندلاع حرائق واسعة في لوس انجلوس .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ولي العهد يفتتح مركز الخدمات الحكومية في مأدبا   خلال إجتماع سري .. إيلي كوهين يقترح تقسيم سوريا إلى "كانتونات"!   وزير المالية يصدر الأمر المالي رقم 1 لكانون الثاني 2025   تحذيرات هامة للأردنيين بخصوص حالة الطقس .. وحالة من عدم الاستقرار الجوي في هذا الموعد!   قرار من "الداخلية" بشأن سيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية   العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد"   العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في العاصمة   جوزيف عون رئيسًا جديدًا للجمهورية اللبنانية

علي جمعة يوضح حالتين يجوز فيهما ترك القبلة في الصلاة

{clean_title}
تحدث الدكتور علي جمعة مفتي مصر السابق وعضو هيئة كبار العلماء، في أحد مجالسه العلمية عن أحكام القبلة، موضحًا أنه من الممكن ترك القبلة في حالتين، أحدهما صلاة الخوف وهي الصلاة أثناء الحرب.

"مفيش دلوقتي وقت للقبلة..دا العدو ممكن يبقى ضد القبلة" يقول جمعة موضحًا أن الصلاة في شدة الخوف لا يلزم فيها الاتجاه إلى القبلة، فلا يصح أن يتحرك تجاه القبلة ويترك العدو، ويقول جمعة أن اسحق بن راهوية قال أنه في هذه الحالة إذا قال المصلي الله أكبر الحمد لله السلام عليكم ورحمة الله يكون قد صلى الظهر، "يعني مش هسيب الصلاة حتى لو آل الأمر إلى هذه الصورة في شدة الخوف وأثناء الإلتحام"، فيقول جمعة أنه في هذه الحالة لا يوجد ركوع ولا سجود ولا فاتحة ولا تحيات، وذلك لأنه في طاعة، وهي طاعة الجهاد، ولابد في الجهاد أن يكون تحت راية، أي الجيش.

ومن الحالات التي يجوز فيها ترك القبلة أيضًا، هي النافلة في السفر، لا في الفريضة، وذلك لفعل النبي صلى الله عليه وسلم، فكان يصلي النافلة على الراحلة ويستقبل القبلة ثم يدعها تسير في أي اتجاه.