لا أخفي أنني من أنصار جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله تعالى ورعاه، وحفظ ملكه وأبقاه .
حالي كحال الغالبية الساحقة من أبناء وطننا الذي ازدهر بحكم الهاشميين الأطهار الأبرار .
وازداد شموخاً ببرّهم وتقواهم ....أصلي في مساجدهم ،خلف الذين لا يتقاضون أجرا .
جعلنا الله شعوباً وقبائل لنتعارف ،والجعل كما الخلق هو للصيرورة في القرآن الكريم .
وأطهر القبائل والشعوب هم أهل الصفوة المحمدية .
ومنهم مليكنا المفدى الذي أكن بالولاء المطلق لجلالته .
وأهنئه بعيد الأضحى المبارك ، أعاده الله علينا وقد تحققت أمانينا بالنصر المبين أللهم آمين .