آخر الأخبار
  انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   ما قصة تغيير التوقيت عبر هواتف الأردنيين الذكية   أجواء دافئة بالصباح وعدم استقرار جوي بالمساء   هل سيتمكن "الاحتلال" من القضاء على حماس؟ وول ستريت جورنال تجيب ..   بيت العمال : العفو العام سيشمل جميع المخالفات لأحكام قانون العمل التي ارتكبت قبل ١٩ آذار / مارس ٢٠٢٤   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الجمعة   العيسوي يلتقي وفدا من منطقة المنارة بإربد   المعايطة يفتتح مركزي دفاع مدني شهداء البحر الميت والشونة الجنوبية   الحكومة تعلن عن تحويلات مرورية على طريق المطار - تفاصيل   11 مليون دقيقة اتصال خلال الربع الرابع بالعام 2023   النائب صالح العرموطي : هذا التصرف يتعارض مع احكام الشرع الحنيف وخرق فاضح لحرمة شهر رمضان المبارك   3 سنوات سجن وغرامة 1000 دينار بعد ضبط 1960 كبتاجون كان يخبئها في سيارته .. تفاصيل   إتصال هاتفي يجمع بين الصفدي ووزير الخارجية البريطاني وهذا ما دار بينهما   الحكومة تحذر من مخالفات "جمع التبرعات" .. تفاصيل   توجيهات من مدير الامن العام بشأن المتقاعدين العسكريين   التربية: انتهاء مهلة التسجيل لامتحان "التوجيهي" مساء اليوم   الإفتاء الأردنية توضح حكم تناول أدوية سد الشهية في رمضان   44.40 دينارا .. ارتفاع قياسي جديد على أسعار الذهب محليا   الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل

أمك تحب أبناءك أكثر منك.. دراسة تكشف السر

{clean_title}
عندما تلاحظ أن والدتك تحب أحفادك أكثر منك، فذلك ليس مجرد ملاحظة عابرة أو عاطفة فحسب، بل ثمة سبب تفسير بيولوجي وراء الأمر.

وجد الباحثون أنه عندما عرضت صور الأحفاد البيولوجيين على الجدات أظهرن استجابة عصبية في مناطق بالدماغ تعتبر مهمة للتعاطف والتحفيز.

ونشرت الدراسة في دورية "وقائع الجمعية الملكية بي" ومقرها بريطانيا، وراقب الباحثون في جامعة إيموري بولاية جورجيا الأميركية حالات 50 جدة أفادت بأن لديها علاقات إيجابية مع أحفادهن، ويشاركنهم في نشاطات كثيرة.

وأخضعت النساء لفحص "تصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي"، الذي يقيس التغيرات في تدفق الدم بالدماغ، وفي أثناء فحص الجدات، عرض عليهن صور أحفادهن (تتراوح أعمارهن بين 3-12) وأبنائهن وصور أطفال لا يعرفنه وشخصا بالغ لا يعرفنه أيضا.

ودونت الجدات بيانات خاصة لقياس مدى انخراطهن في تربية أحفادهن.

ولاحظ الباحثون أن مشاهدة صور الأحفاد عملت على تنشيط المناطق التعاطف والحركة في الدماغ، ولدى اللواتي كن يرغبن في انخراط أكبر برعاية الأحفاد ولدت حجم نشاط كبير في الدماغ .

وقالت عالمة الأعصاب الفرنسية التي لم تشارك في الدراسة، جودي باولوسكي: "إن الدراسة تشير إلى حقيقة أهمية التغيرات التي تطرأ على أدمغة أولئك الذين يعتنون بالأطفال، ولا يتعلق الأمر بالآباء والأجداد"، وفق شبكة "سي إن إن" الأميركية.

واعتبرت أن نتائج الدراسة أمرا مثيرا.

وكانت الدراسة في السابق تركز على وظائف الدماغ بالنسبة إلى الأمهات والآباء، لكن هذه الدراسة هي من بين أولى الدراسات التي تفحص كيفية تفاعل أدمغة الجدات مع أحفادها.