آخر الأخبار
  هذا ما عُثر عليه بداخل مخازن تعود لنظام المخلوع بشار الاسد!   الأمن العام يطلق خدمة "دراجة الإسعاف" لتسريع الاستجابة للحالات الطارئة   وزيرة بريطانية حق العودة مكفول لسكان غزة ولا يجب أن يكون هناك أي ترحيل قسري   ابو عبيدة يعلن استشهاد الضيف ومروان عيسى وغازي ابو طماعة ورائد ثابت ورافع سلامة   الملك يهنئ الشرع بتوليه رئاسة سوريا في المرحلة الانتقالية   حلويات حبيبه تهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده   اللواء فايز الدويري يعلق على تصريحات ترامب حول تهجير أهل غزة على الاردن ومصر   إحتفالاً بعيد ميلاد الملك عبدالله الثاني الـ63 .. إعلان هام صادر عن "دائرة الأراضي والمساحة"   تصريح حكومي أردني حول العودة الطوعية للاجئين السوريين!   هام من "أمانة عمان" بشأن خدماتها الإلكترونية   هل يمكن الاستغناء عن (أونروا) أو استبدالها؟ أيمن الصفدي يجيب ..   الحكومة الاردنية تعزي حكومة وشعب الولايات المتحدة الأميركية الصديقة   الاردن: إلزام وضع سارية علم أمام كل مبنى أو منزل يرخص جديداً   تفاصيل جديدة تكشف حول "الاستاد الجديد" المنوي بناءه في المدينة الجديدة!   رسالة من رئيس دولة فلسطين محمود عباس للملك عبدالله الثاني .. وهذا ما جاء فيها   إعلان نتائج تكميلية التوجيهي إلكترونيا (رابط)   ادارة السير: خطة مرورية اليوم وانتشار للشرطة السرية   أولى رحلات الملكية الأردنية تنطلق إلى دمشق الجمعة   تحذير مهم من الضمان الاجتماعي لكافة مشتركيها لا نتحمل أي مسؤولية   الأردن..أزمة خانقة في مراكز ترخيص المركبات

القضية الفلسطينية والواجب الإعلامي

{clean_title}
إن موضوع وسائل التواصل الإجتماعي و الدور الذي تلعبه في حياتنا كمجتمعات أصبح من أهم المواضيع التي يجب التطرق لها ودراستها بشكل جدي.... فما نراه اليوم من تطور في تلك الوسائل لعب دور حساس ورئيسي في جعل تلك المنصات ساحة اعلامية زخمة للتعبير عن الأراء وجعل القضايا الساخنة مركز لحرية الرأي وكسر الحواجز الحسيه بين الناشر والمتلقين.
اليوم وقد شهدنا ما فعلته وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة في إيصال الحقيقة  في الشيخ جراح والقدس والأقصى.. وضع القضية الفلسطينية على الواجهة وبطريقة أقرب أمام العالم  لتتكشف جميع الخيوط.. حيث أنتقلت ساحة المعركة لنتشارك فيها الصورة و الكلمة... لتفعيل ما ظنناه غير  مجدي على مدى سنوات...  فكم رأينا هذه الفترة ناشطين واعلاميين وشباب عرب اعلو صوت الحق ليقف الجميع على نفس الخط
فصوبو البوصلة واخرجو دائرة الدفاع من المدى الضيق إلى مدى اوسع واشمل...
حيث أصبح المتلقون يتلقفون المعلومة لينشروها من مصادر عدة وبإجتهادات شخصية بعد ان كانت المعلومة محصوره بالتلفاز ووسائل الإعلام الرسمية... ليصبح الجميع من كل حد وصوب  مراسل وعليه تقع  المسؤولية كلٌ في موقعه لإيصال الصوت والوجع لكل نافذة يمكن أن نطل منها بحرية... حتى لو اتهمنا الغرب بالتحريض على العنف وحتى لو عارضت سياسات النشر واغلقت الصفحات يبقى هناك منبر واحد هو صوت فلسطين علينا أن نتحدى كل الصعوبات لنصل فيه إلى العالم وهنا استحضر بيت للشاعر عبد الرحمن الشرقاوي
يصف فيها الكلمة 
الكلمه نورو بعض الكلمات قبورو) 

بعض الكلمات قلاعاً شامخات يعتصم بها النبل البشري

(الكلمه فرقان ما بين نبي وبغي
فلنجلجل بالكلمة قلاعهم ولنستشهد العالم كيف ينير الحرف  في كل صوب بإسم فلسطين