
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو للفنان اللبناني راغب علامة، خلال مشاركته في موسم الرياض، وهو يتمنى وجود شخص مثل ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في لبنان لمحاربة الفاسدين.
وأشعل، مقطع الفيديو، جدالا بين راغب علامة، والإعلامية اللبنانية في قناة الجزيرة القطرية، غادة عويس.
ورد الفنان اللبناني على خبر لجريدة النهار اللبنانية، وقال في تغريدته: "حق الرد أنتم جريدة المفروض إنها محترمة. أتمنى أن لا تحوروا كلامي! قلت يا ريت عندنا شخص مثل الأمير محمد بن سلمان الذي حاسب الفاسدين ووضعهم في السجون وقلت أن الشباب والصبايا الثوار قد قاموا بالمهمة". وأضاف قائلا: " ثانيا: أنا أكرر كلامي.. يا ريت عنا رجل مثله لكي يضع الفاسدين والسارقين في السجون".
من جانبها، ردت غادة عويس على الفنان اللبناني قائلة: "يا راغب يا صديقي فاقد الشيء لا يعطيه! شو بدك بهالشغلة؟؟؟ لماذا تحرج نفسك؟؟سمعت بجمال خاشقجي؟ طيب دعك منه رحمه الله! سمعت أن من يقبع بالسجن واحدة مثل لجين الهذلول؟؟ سمعت فيها؟ "سمو" مبس وضع لجين ومئات مثلها في السجن وليس الفاسدين وواقعة الريتز حصّل مردودها ترمب وابنته ايفانكا!!".
ليكتب راغب علامة للإعلامية اللبنانية قائلا: "يا عزيزتي يا غادة... أنا لا زلت أحلم بأن يكون عندنا شخص في لبنان يضع الفاسدين والسارقين في السجون كما فعل الأمير محمد بن سلمان. رجاء أن لا تدخلوني في زواريب حسابات سياسية لا تهمني.. ما يهمني أن أرى قادة مهتمون بمستقبل شبابهم.. ووضع الفاسدين في السجون هي إحدى أهم الخطوات لتحقيقه"، على حد تعبيره.
ويشهد لبنان منذ 17تشرين الأول الجاري، احتجاجات شعبية واسعة ومستمرة تطالب بإجراء انتخابات مبكرة، وإلغاء نظام المحاصصة الطائفية في السياسة، ما أدى إلى استقالة رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري.
مصادر مصرية رفيعة المستوى تحذر "الإدارة الأمريكية" من احتمال حدوث هذا الامر في قطاع غزة
صندوق النقد الدولي يصدر توقعاته بشأن الاقتصاد الأردني
هل سيكون هناك لقاء قريب بين السيسي ونتنياهو؟ تقرير عبري يجيب ..
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: شيئاً مرعباً يحدث في أعماق بحر مرمرة .. الزلزال القادم قد يقع تحت اسطنبول مباشرةً
ما سر الـ 40 دقيقة في مكالمات ترامب؟
لسبه الذات الإلهية والنبي محمد .. الأمن الداخلي يتخذ إجراءاً فورياً ضد المدعو رياض رحّال
مشروع قرار لعزل وزير الصحة الأميركي
المبعوث الامريكي: نرى دورا للجيش التركي في غزة