آخر الأخبار
  قرار خفض الفائدة في الأردن يدخل حيز التنفيذ   تصادم وتعطل مركبات ومناطق تشهد تشكلاً للضباب   تقارير : تجميد أموال الاسد في روسيا وأسماء تطلب الطلاق   قرارات مجلس الوزراء   الفصائل الفلسطينية تبشر بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة   الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة من الواجهة الغربية   لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه أو اشقائه .. تفاصيل جديدة حول هروب "المخلوع" بشار الاسد من سوريا   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم

بالصور ..بعد اغتصابها وتشويه جسدها.. خبير تونسي يتعهد بعلاج مغربية تعرضت لاعتداء

{clean_title}
أعلن صاحب أول مدرسة لتعليم الوشم في تونس، فواز زهمول، عن تواصل مدرسته مع عائلة الفتاة المغربية، خديجة، التي تعرضت مؤخرًا للاغتصاب وتشويه جسدها بالوشم؛ تمهيدًا لاستقدامها إلى تونس؛ بغرض نزع الوشم عن جسدها.

وقال فواز زهمول، في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك”، "إن فريقه تمكن أخيرًا من الاتصال بوالد الفتاة، مشيرًا إلى أن الفتاة تمر بظروف نفسية صعبة وتعيش حالة من الانهيار التام.

وأضاف زهمول، أنهم يبحثون عن طريقة لاستقدامها إلى تونس؛ بسبب ظروف العائلة المادية الصعبة والمنطقة القصية التي تعيش فيها، مؤكدًا حرصه على إيجاد الوسائل المناسبة، بناء على اتصالات دائمة بوالدها.

وختم تدوينته قائلًا: "نشكر الجميع على مجهوداتهم وتفاعلهم الجيد، فبفضلهم تمكنا من هذا،”مضيفًا، "سنحيطكم بكل المستجدات حال حدوث أي تطورات”.

وتعرضت الفتاة خديجة، في منطقة الفقيه بن صالح في المغرب، إلى الاحتجاز من قبل 10 أشخاص عمدوا إلى اغتصابها بشكل جماعي، وتعذيبها، وحفر وشوم دائمة على كل جسدها، أغلبها حملت  رموزًا وكلمات نابية.

وواجهت الفتاة التي لم تتجاوز الـ 17، مختلف أنواع التعذيب، قبل أن يفرج الجناة عنها وتعود إلى منزل عائلتها في قرية "أولاد عياد” في حالة كارثية.

وتنتظر عائلة الفتاة، حكم المحكمة الذي ستبته في أولى الجلسات، في السادس من سبتمبر المقبل، وسط حالة غضب؛ للمطالبة بإيقاع أشد العقوبات على المتهمين في الحادثة البشعة.