آخر الأخبار
  الحكومة: إطلاق النار في منطقة الرابية اعتداء إرهابي على قوات الأمن   الأمن : مقتل شخص أطلق النار على الأمن في الرابية   إغلاقات وتحويلات للسير لصيانة 5 جسور في العاصمة   هطول مطري بعد ظهر الأحد وتحذير من الانزلاق   مصدر عسكري مسؤول: القبض على شخص في المنطقة العسكرية الشرقية حاول التسلل إلى المملكة   استقرار أسعار الذهب في الأردن اليوم الأحد   هل هناك نية لتمديد قرار الضريبة الخاصة للمركبات الكهربائية؟ اللواء جلال القضاة يجيب ..   الحكومة تقر نظامي الإدارة العامَّة والصندوق الهندسي للتدريب   (وكلاء السيارات) تصف قرار الحكومة الجديد بخصوص ضريبة المركبات الكهربائية بـ "القرار الجيد"   إعلان هام من "الملثم" بخصوص الأسرى الاسرائيليين   الأردن.. ما المقصود بالمرتفع السيبيري؟   كتلة هوائية سيبدأ تأثيرها من يوم الاحد .. وهذه المناطق قد تتساقط عليها الامطار   "السعايدة" يصرح بخصوص إستبدال العدادات الكهربائيية التقليدية بعدادات ذكية   "ربما سأعود" .. ما حقيقة هذا المنشور لحسين عموتة؟   دونالد ترامب يرشح "طبيبة أردنية" لأعلى منصب طبي في الولايات المتحدة الامريكية   اغلاق طريق الأبيض في الكرك لإعادة تأهيله بـ5 ملايين دينار   الحكومة تعفي السيَّارات الكهربائيَّة بنسبة 50% من الضَّريبة الخاصَّة حتى نهاية العام   أورنج الأردن تختتم مشاركتها في النسخة العاشرة لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات   الأرصاد تكشف عن مؤشرات مقلقة للغاية بشأن حالة المناخ لعام 2024   مهم من السفارة الأمريكية لطلبة الجامعات الأردنية

واقع مؤلم

{clean_title}
لم يبق من هذا العمر الكثير ، هل سيمضي الى الامام أم سيتوقف ، العلم عند الله عز وجل ، ولكن الأمر الذي أدهشني أكثر ، أن الكثير من البشر ينظرون إلى عيوب غيرهم؛ من أجل وضع العثرات في طريق غيرهم ، وهي ليست عيوب، وإنما عقولهم تدرك أنها عيوب ؛ من أجل أن تصب في أمور أخرى، ولم ينظروا أبدا على عيوبهم ، لأنهم بلا تشبيه يشعرون أنفسهم بأنهم ملائكة الرحمة، يسجلون أعمال غيرهم وينسون أعمالهم ، هكذا هم، حياة بدون رحمة ، ونجاح يقابله العثرات ، لماذا؟ ، لا أدري ، الحياة قصيرة، والعمر لم يبق منه الكثير ، لماذا ، لا نعيش، ونحن على يقظة تامة ، بأننا يوما ما ،سوف نلتقي بالموت، وهو سوف يقودنا إلى الجنة، أم النار ، وحسب ما أراه من مشاهد منها افلام الاكشن ، لم تحدث إلا في واقعي ، أن الكثير من البشر يقومون، بالحكم على الانسان الذي تربى على اشياء كثيرة، ،ومنها والأهم عدم الإساءة إلى الآخرين ، بأنه شخص لا يفقه من الاحترام، ولا من التربية ،ولا من اي شيء يخص الاخلاق ،ولا من العلم الذي أعطاه الله له ، هكذا يا بشر تعاقبون من قام بإعطاء القليل من نجاحه ، وذلك بنشر إشاعات مفبركة ، منها حقد الناشر ، والتقليل من قيمة الذات لدى الناجح ، لماذا؟ ، لماذا؟ ، لماذا؟ ، ارحموا الإنسانية من أجل أن يرحمكم من في السماء ، الواقع يتكلم عن فقدان الضمير ، لأمور أهم أسبابها التفكير، وبعد ذلك اتخاذ القرار، وبعدها نحكم على عاتقنا من أجل مصالحنا ، لماذا ؟،لماذا ؟، لماذا نحن هكذا ؟

الا ان هناك حفرة إسمها القبر ، هل أحدا يفكر بها ،لا أظن ذلك ، لأسباب عديدة ؛ وأهمها نحن الآن في نهاية الطريق كيف ؟
علامات الساعة وظهورها ، دليل قوي على عدم تفكيرنا في ذاك القبر ،الذي سوف أدخله، وأرى عالم آخر ،غير عالمنا الوحشي ، وأنا على يقين ، لن ولم أرى مثل عالمي هذا ، وإنما أصبح تفكيرنا بالنظر إلى غيرنا، بأسلوب ان هذا أسلوبه يوجد به النقد، والتجريح، ونسوا أن أسلوبهم يوجد به الدمار، إلى أشخاص لم يبق من عقولهم سواء ضربها بحجر يكسر الجمجمة؛ من أجل ان يبقوا على قيد الحياة ، ومن أجل إرضاء النفس البشرية التي كرمت في اجمل صفاتها ، ببيعها إلى اخلاقها ، الإنسانية غابت و العدوانية ظهرت، نحن في زمن الشجاعة, ولكن ليس كما تفكرون، وتظنون، وإنما في أسلوب الانتقام الذي ان دل على شيء، يدل على عدم التربية المأخوذة من البيت القاطن به ، هل مقالاتي أصبحت تفسر بأنها مدعومة كما تفكرون ، ليس ذلك يا بشر ، ان الإبداع الذي أخذته من والدي ووالدتي هو الذي قاد بي الى الإبداع فقط ، إبداعي سر نجاحي ، ليس كما أسمع، وليس كما تعملون على فبركة الكلام ، هذه هي الصراحة التي بي، وليس كما تظنون بسوء الظن ، هذا هو واقعي ، هل منكم يعطيني واقعه .