آخر الأخبار
  الأمن يحذر: ابتعدوا عن السيول ولا تتركوا المدافئ مشتعلة   محادثات أردنية صينية موسعة في عمّان   الأمانة تعلن الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض   عمان الأهلية تُوقّع اتفاقية تعاون مع شركة (Codemint) لتطوير مخرجات التعلم   الأميرة سمية بنت الحسن تكرّم عمّان الأهلية لتميّزها في دعم الريادة والابتكار   الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة 20 دينارا للأسرة   مجلس الوزراء يكلف الاشغال بطرح عطاءات مدينة عمرة   إعفاء لوازم مشروع الناقل الوطني من الضريبة والرسوم   نظام معدل للأبنية والمدن: تخفيض قيود المشاريع ورسوم بدل المواقف   الحكومة ترفع الرسوم المدرسية على الطلبة غير الأردنيين إلى 300 دينار   ارتفاع أسعار الذهب محليا   منخفض جوي مساء اليوم وطقس بارد وماطر   فيضانات مفاجئة في آسفي المغربية تخلف 7 قتلى و20 مصابا   المواصفات والمقاييس: المدافئ المرتبطة بحوادث الاختناق مخصصة للاستعمال الخارجي فقط   الاتحاد الأردني يعلن إجراءات شراء تذاكر جماهير النشامى لكأس العالم 2026   20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة   الموافقة على تعديل الأسس المتعلقة بتحديد الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين   السفيران سمارة والمومني يؤديان اليمين القانونية أمام الملك   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الخلايلة والعواملة   الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا

ضحايا الانتحار أكثر من ضحايا الحروب في الشرق الأوسط

{clean_title}

ذكرت دراسة نشرتها المجلة الدولية للصحة العامة "إنترناشونال جورنال أوف ببليك هيلث" أن عدد ضحايا الانتحار وجرائم القتل في الشرق الأوسط والمناطق المجاورة أكثر بعشرة أضعاف من ضحايا الحروب.


فبينما أودت الحروب في المنطقة البالغ عدد سكانها 600 مليون نسمة بحياة 144 ألف شخص في عام 2015، تسببت جرائم القتل وأعمال العنف الأخرى والأمراض المتوطنة، بالإضافة إلى الانتحار بوفاة 1,4 مليون شخص. حسب فرانس برس.


ولاحظت الدراسة أنه "في العام 2015 بلغ عدد من انتحروا نحو 30 ألف شخص، كما لقي 35 ألف آخرين حتفهم بسبب العنف بين الأشخاص، وهذه زيادة بنسبة 100 في المئة و152 في المئة على التوالي خلال السنوات الـ 25 الماضية".


وبالمقارنة، فإنه "في أنحاء أخرى من العالم وخلال نفس الفترة، ارتفع عدد الوفيات بسبب الانتحار بنسبة 19 في المئة والعنف بين الأشخاص بنسبة 12 في المئة".


الاكتئاب..
رصد الباحثون "زيادة كبيرة" في حالات الإصابة بالأمراض النفسية والعقلية في منطقة شرق المتوسط بينها القلق والاكتئاب، والاضطرابات الثنائية القطب، وانفصام الشخصية.



وبينت الدراسة ندرة المتخصصين في العلاج النفسي، وذكرت أنه في دول مثل ليبيا والسودان واليمن فإنه لكل 200 ألف شخص يوجد طبيب نفسي واحد.ويرتفع هذا العدد في الدول الأوروبية إلى ما بين 18 و80 طبيب نفسي لكل 200 ألف مواطن.