آخر الأخبار
  بيان امني حول "صوبة الشموسة": وفاة جديدة لشاب في عمّان   البدور: تثبيت مقر المجلس العربي للاختصاصات الصحية في الأردن   الصبيحي: 53.3% من مشتركي الضمان الفعّالين تقل أجورهم عن 500 دينار   النعيمات يغيب عن الملاعب مدة تتراوح بين 4 و 7 أشهر   الشركس: قوة الدينار الأردني تمثل حجر الزاوية في بيئة الأعمال   مدير عام الضمان: إلغاء التقاعد المبكر أمر مستحيل   حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   هل سيتم استدعاء موسى التعمري إلى صفوف النشامى لتعويض غياب النعيمات؟ .. مصدر مسؤول يجيب   الاردن: تفاصيل حالة الطقس الليلة وغداً الاحد   هل يستطيع النعيمات اللحاق بالمونديال؟.. طبيب يرد ويوضح   الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر   عودة الأمطار الاثنين والثلاثاء   بدء سريان اتفاق الإلغاء المتبادل للتأشيرات بين روسيا والأردن   تحذير أمني للأردنيين من "صوبة شموسة": عدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان   الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات

الطلبة النواة الصلبة للتصدي لكل الأفكار المنحرفة والسلوكيات الشاذة !!!

{clean_title}
الانحراف والشذوذ والأمراض النفسية والأطباع غير مقبولة البعيدة عن سلوكيات حتى الإنسان والتي صدرها أعداء الإنسانية الى المجتمعات ليزرعوا الفقر والامراض والتخلف حتى تصبح الشعوب والأمم تحت رحمتهم حتى يكونون هم المتحكمون وهم المسيطرون على كل شيء وهم من يتصرف بمقدرات الشعوب فان هؤلاء المتسلطين دول الاستكبار العالمي لديهم أساليب وطرق في نشر أفكارهم وأمراضهم ويخططون لهذا الأمر بعد أن يهيئوا كل الظروف التي تساعدهم بنشر هذه الأفكار والسلوكيات بواسطة الإعلام المزيف وشبكات التواصل الإجتماعية المنتشرة حاليا عبر النت الذي يعتبر سلاح ذو حدين ومن خلال العملاء والمرتزقة الذين يقتاتوا على بقايا الجبارة وما أكثرهم وخير نموذج هم الدواعش المارقة الذين نشروا الإنحراف والشذوذ الأخلاقي ونشروا الأفكار المشوهة التي أساءت الى المقدسات والى الإنسانية وكيف قام هؤلاء بنشر فكرهم الإلحادي الذي شتت الأمة زارعا فيها الفتن التي أحرقت الاخضر واليابس وراح الناس فيها بين مهجر ومقتول ومن ترك الإسلام ملتحقا بديانات أخرى طالبا للأمن والأمان وضمان العيش الكريم فهذا الفكر وهذه الأفكار يجب أن تتظافر الجهود وتتوحد الآراء والأفكار وتكون هنالك واقفة جاد مستفيدين من الأفكار التي تصدر من بعض المحققين الإسلاميين من تصدى الى أفكار هؤلاء وكشف زيفها من خلال البحوث التحقيقية المعمقة في التاريخ الإسلامي ويجب أن يكون في مقدمة المتصديين نواة الأمة ومستقبلها الزاهر ومن يؤول اليهم الحاضر المستقبل القريب والذين على أياديهم تبنى الأمم والحضارات ألا وهم الطلبة لكونهم يعتبرون الطبقة الواعية والطبقة الشبابية المثقفة والتي تحمل الفكر الناضج الوعي المستمر فبهم يدحر الإرهاب الفكري وتجتث أصوله فالطلبة هم النواة الصلبة لثورة الفكر الخلاقة , في مجمل تعبيراتها التغيرية التكاملية البناءة ، ولأنهم القلب النابض للمؤسسة التربوية التعليمية بمختلف مستوياتها ووفق سياق عملها المنظم , المتزامن مع موضوعة دراستهم المبنية على الأسس الرصينة في الفكر السليم ، فمن هذا المنطلق السامي صار لزاماً على الطلبة أن يأخذوا دورهم الرئيس في التصدي الفكري الخلاق , في مقابل فكر التجسيم الضال الذي انتهجه الخوارج المارقة وعاثوا في أرض الوطن الفساد.