آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

بالفيديو:فتاة تختفي ألعابها ليلاً فقام والدها بوضع كاميرا ليعرف السبب.. النتيجة؟

{clean_title}
الأطفال وقصصهم الخيالية لا تنتهي أبداً ، مع كل طفل تكون هناك قصص وروايات يتخيلها ويرويها لنا ، لشخص يحبه أو يخاف منه أنه رآه أو كلمه أو سمع كلاماً وغير ذلك من الأساليب التي يجذبون بها الكبار .

وقد يكون ما يقصونه علينا هو جزء من شخصيتهم الغامضة والمضمورة داخلهم ويحاولون تفسيرها لنا بطريقة أو بأخرى .

فتاه صغيرة تختفي الألعاب يومياً من غرفتها ليلاً ، وعند إستيقاظها تتفاجئ هي ووالديها بإختفاء بعض الألعاب التي كانت موجودة لديها . ما تقصه الفتاه أنه شبح ينتظرها حتى تنام ثم يخرج من تحت السرير يأتي ليلاً فيسرق ألعابي ثم يذهب عندما تستيقظ .

بقي هذا الموقف يتكرر يومياً ، فبدأ الأب والأم بالتفكير لحل هذه المشكلة ، ومعرفة السر وراء إختفاء الالعاب. فقاموا بوضع كاميرا أمام غرفة الفتاة وقاموا بمراقبتها في الليل حتى يتمكنوا من إكتشاف المجرم الحقيقي .

ولكن ما شاهداه أصابهم بالضحك والذهول ، فقد كان اللص هو الأخ الأصغر للفتاة يبلغ من العمر سنتين فكان يخرج من غرفته ، ويستخدم مبرد رفيع لفتح باب غرفة أخته ، ويذهب لإخفاء سلاح الجريمة ثم يدخل الغرفة ويسرق لعبة ويذهب لإخفائها في غرفته ، مما اصاب والداه بنوبة من الضحك .