آخر الأخبار
  اسعار الذهب ليوم السبت   الأرصاد: زخات من المطر في هذه المناطق في المملكة   رئيس وزراء فرنسا الأسبق: غزة أكبر فضيحة تاريخية   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي آل الجمال   الدفاع المدني يخمد حريق مستودع مفروشات في اربد   اسرائيل تعلن اغتيال رئيس عمليات حزب الله وسلسلة قيادات   تفاصيل هجوم جيش الاحتلال على "الضاحية الجنوبية"   المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرات مسيرة   السبت دوام رسمي للمدارس الحكومية   رئيس الوزراء يتواصل هاتفيَّاً مع أعضاء مجلس النوَّاب   أجواء معتدلة الحرارة في أغلب المناطق الجمعة   البنك الدولي يقدم تمويلا بـ42.6 مليار دولار لتخفيف آثار التغير المناخي   أسعار الذهب قرب مستويات قياسية وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية   مصدر يكشف سبب جريمة "عين الباشا"   بعد تفجيرات "البياجر" في لبنان .. وزير جيش الاحتلال يتوعد حزب الله   3500 شاحنة مساعدات أردنية أرسلت إلى غزة منذ بدء الحرب   الفايز في رئاسة الوزراء وحسان يؤكد التعاون والتنسيق مع الأمة   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرة القطيشات   مستو يؤكد: لا تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت   حسن نصر الله: العدو الإسرائيلي كان يريد أن يقتل نحو 5000 إنسان في دقيقتين!

فتاة أسترالية جاءت دبي بـ 3000 دولار.. واليوم لديها مليار و300 مليون دولار

{clean_title}
دونا بنتون فتاة أسترالية جاءت إلى دبي سنة 2001 ومعها 3000 دولار وكانت تبحث عن عمل فراودتها فكرة تسويق للمطاعم في شارع الشيخ زايد فأسست شركة ذي إنترتينر The Entertainer التي تقدر قيمتها بمليار و300 مليون دولار في الوقت الحالي.
ونقلا عن موقع سينار تقول دونا لصحيفة 7days إن حصة دول الخليج هي 60% من عوائد شركتها السنوية التي تضخها في الاقتصاد العالمي وهي 1.3 مليار دولار.
وتؤمن الشركة أكثر من 5000 من العروض التي تقدم بأسلوب "اشتري واحدة وخذ الثانية مجانا” من خلال كتاب وتطبيق للهواتف المحمول، لترتيب تناول الطعام والترفيه والتسلية وأماكن التجميل والفنادق في 40 وجهة في 15 بلدا بالشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا بحسب ما نقلت صحيفة أرابيان بيزنس.
وعن فكرة الشركة تقول للصحيفة إنها لم تكن موفقة في الوظيفة التي جاءت من ملبورن الأسترالية للعمل بها وخلال تجولها في شارع الشيخ زايد لفتها الإقبال الضعيف على عدد من المطاعم، فخطر على بالها فكرة الكوبونات والحسومات، وتوجهت لمقهى إنترنت لتجعله بمثابة مكتب لها للتخطيط للفكرة وعمل دراسة جدوى وخطة عمل، ثم انطلقت لمقابلة أصحاب الشركات بالتنقل بسيارات الأجرة، واستغرقت الانطلاقة وقتا طويلا في البداية. وتضيف إنها كانت في موقف صعب فإما الاستسلام والهرب أو المواجهة والوقوف مجددا للمحاولة مرة أخرى.
ولكن عندما أقنعت أول زبون لها وكان فنادق الماريوت ، فلم يعد شيئا يقف أمامها. وكانت معادلة رابحة للثلاثة، للزبون وللشركات ولها. لكن إقناع الناس بشراء الكتاب لم يكن سهلا، ولم يصدق الكثيرون فكرة الكتاب في البداية. لكنها سرعان ما حققت نجاحاً لم تكن تحلم به عندما وصلت إلى دبي.