آخر الأخبار
  الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني   نقيب الأطباء: أي طبيب يخالف لائحة الأجور في الجريدة الرسمية يعرض نفسه للمساءلة   خبير يدعو لرفع الحد الأدنى للأجور "بشكل معقول"   مركز الابتكار والريادة في عمان الأهلية يختار مشروعين للمشاركة بأسبوع الريادة العالمي

فتاة أسترالية جاءت دبي بـ 3000 دولار.. واليوم لديها مليار و300 مليون دولار

{clean_title}
دونا بنتون فتاة أسترالية جاءت إلى دبي سنة 2001 ومعها 3000 دولار وكانت تبحث عن عمل فراودتها فكرة تسويق للمطاعم في شارع الشيخ زايد فأسست شركة ذي إنترتينر The Entertainer التي تقدر قيمتها بمليار و300 مليون دولار في الوقت الحالي.
ونقلا عن موقع سينار تقول دونا لصحيفة 7days إن حصة دول الخليج هي 60% من عوائد شركتها السنوية التي تضخها في الاقتصاد العالمي وهي 1.3 مليار دولار.
وتؤمن الشركة أكثر من 5000 من العروض التي تقدم بأسلوب "اشتري واحدة وخذ الثانية مجانا” من خلال كتاب وتطبيق للهواتف المحمول، لترتيب تناول الطعام والترفيه والتسلية وأماكن التجميل والفنادق في 40 وجهة في 15 بلدا بالشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا بحسب ما نقلت صحيفة أرابيان بيزنس.
وعن فكرة الشركة تقول للصحيفة إنها لم تكن موفقة في الوظيفة التي جاءت من ملبورن الأسترالية للعمل بها وخلال تجولها في شارع الشيخ زايد لفتها الإقبال الضعيف على عدد من المطاعم، فخطر على بالها فكرة الكوبونات والحسومات، وتوجهت لمقهى إنترنت لتجعله بمثابة مكتب لها للتخطيط للفكرة وعمل دراسة جدوى وخطة عمل، ثم انطلقت لمقابلة أصحاب الشركات بالتنقل بسيارات الأجرة، واستغرقت الانطلاقة وقتا طويلا في البداية. وتضيف إنها كانت في موقف صعب فإما الاستسلام والهرب أو المواجهة والوقوف مجددا للمحاولة مرة أخرى.
ولكن عندما أقنعت أول زبون لها وكان فنادق الماريوت ، فلم يعد شيئا يقف أمامها. وكانت معادلة رابحة للثلاثة، للزبون وللشركات ولها. لكن إقناع الناس بشراء الكتاب لم يكن سهلا، ولم يصدق الكثيرون فكرة الكتاب في البداية. لكنها سرعان ما حققت نجاحاً لم تكن تحلم به عندما وصلت إلى دبي.