آخر الأخبار
  اقتراح روسي باستخدام قواعدها الجوية في سوريا لأغراض إنسانية   الجيش الأردني يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة   رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد في موقع أم الجمال الأثري المُدرَج على لائحة التراث العالمي   "الملثم": مصير أسرى العدو مرهون بهذا الأمر   أحمد الشرع يثمن استضافة الأردن للاجئين السوريين واحتضانه لهم   الملك للأردنيين: على العهد دومًا معكم   وفاة وإصابة 14 آخرين بحادث بين حافلة وقلاب على شارع الـ100 بإربد   تدخين المرأة سبب ارتفاع "السرطان" في الأردن   النائب بيان المحسيري تطالب "الحكومة" بالعودة إلى تطبيق التوقيت الشتوي والصيفي   إعلان هام حول دوام "المؤسسة الاستهلاكية المدنية" ليومي الأربعاء والجمعة   الحكومة الاردنية تصرح حول أسعار المحروقات "عالمياً"   "أمانة عمان" تعفي المواطنين من غرامات (المسقفات) في هذه الحالة!   تنفيذ 3478 عقوبة بديلة خلال 11 شهرا   الصفدي يكشف عن الملفات التي ناقشها مع الشرع في دمشق   نواب يطالبون باجراءات للافراج عن طبيب اردني اعتقله الاحتلال في غزة   طهبوب : 15 ألف أسرة فقيرة جديدة في الأردن   العرموطي: ساعة يد ثمنها 15 ألف يورو ضمن مسروقات سفارتنا في باريس   الأردن يكشف عن الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر معبر جابر   حسان: الحكومة منفتحة على النَّقد البنَّاء   انفجار (طنجرة ضغط) في عربة فول بإربد

بالصورة .. لن تصدقوا لماذا اعتدى على ابنته الرضيعة بهذا الشكل الوحشي!

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

تعرضت طفلة رضيعة تونسية إلى التعنيف والضرب الوحشي من قبل والدها، الذي "منعه بكاؤها من الخلود إلى النوم".

وهزّت صور الرضيعة الرأي العام التونسي بعدما نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي أحد رجال الأمن الذين قاموا بالتدخل بعد طلب النجدة من والدتها.

وتداول المستخدمون الصورة بكثافة، داعين إلى إنزال عقوبة صارمة في حقّ المعتدي، حتى وإن كان والد الرضيعة التي لم تتجاوز السنة والشهر من العمر، واصفين ما قام به بالعمل الوحشي واللاإنساني، ومطالبين قاضي الأسرة التدخل في الأمر، حتى وإن رفضت عائلة الطفلة تتبع الجاني.

وأعادت هذه الصورة طرح النقاش حول ما وصلت إليه الأسرة التونسية خاصةً في ظلّ الإحصائيّات الصادمة التي يقدمها الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري، وهو مؤسسة حكومية تقوم بتقديم دراسات حول وضع الأسرة التونسية، والذي يشير إلى أنّ الأسرة باتت مهددة بالتفكك نتيجة للأزمة الاقتصادية التي تعيشها تونس منذ سنوات، وزادتها حالة الإفلات من العقاب التي عرفتها تونس ما بعد الثورة تدهوراً وانتشاراً للجريمة داخل الأسرة التونسية.