آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

اتحاد علماء المسلمين يطالب العراق بحماية ورعاية اللاجئين الايرانيين

{clean_title}

جراءة نيوز -عربي دولي-وكالات:


أصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بياناً يدين فيه الإجراءات التعسفية ضد القاطنين في معسكر ليبرتي، ويطالب الحكومة العراقية بتوفير الحماية والرعاية الإنسانية لهم،وجاء في البيان إن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين من منطلق رسالته (رسالة الرحمة للعالمين) يولي عنايته بجميع المسلمين على مختلف مذاهبهم وطوائفهم، بل بجميع المستضعفين في الأرض، ولذلك هالهم ما أصاب المستضعفين الإيرانيين من الظلم، والقتل والتشريد من معسكرهم الأول (أشرف)، ونقلهم بصورة مهينة إلى معسكر ليبرتي، وما نالهم من اعتداءات من قبل الحكومة العراقية، أو غيرها، مع أنهم لاجئون إلى العراق منذ زمن بعيد.

وأمام هذا الوضع، ومن منطلق إنساني محض، يرى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ويؤكد أن الإجراءات التعسفية بحق المستضعفين واللاجئين -أياً كانوا- بل بحق المدنيين، أمر محظور شرعاً، تحرمها شريعتنا الإسلامية الغراء، وجميع الأديان السماوية، والقوانين الدولية، بل تأباه الفطرة الإنسانية السليمة، التي تدعو إلى رعاية الضعيف، وحمايته من الاعتداء عليه.