آخر الأخبار
  النائب البقاعي يطالب بمصنع سيارات ومفاعل نووي في جبل بني حميدة   الحكومة تصرح بخصوص إرتفاع أسعار النفط عالمياً   الكشف عن الدولة التي سيزورها أحمد الشرع قائد "الادارة الجديدة" في سوريا بأول زيارة خارجية له!   وزير المالية السوري: متوسط الرواتب في سوريا يتراوح بين 20 و25 دولارا وغالبية الشعب تحت خط الفقر وسنشطب أسماء 300 ألف موظف في الدولة!   العرموطي: 4 ملايين فقير في الأردن   الأمين العام لجامعة الدول العربية يصرح بخصوص نشر خرائط إسرائيلية تضم أراضي أردنية!   الصفدي يعلق على النواب الذين يلعبون الشدة ويشاهدون المسلسلات!   وزارة السياحة تنظم معرضا بعنوان "الأردن فجر المسيحية" بالفاتيكان شباط المقبل   طبيبة تحذر الأردنيين من "لسعة الصقيع": اتبعوا هذه الإجراءات   بحث إمكانية إقامة سكة حديد بين المفرق وموقع أم الجمال   الأردن السابع عربيا بعدد مستخدمي سنابشات   الأردن .. رفع أسعار أصناف جديدة من الدخان   الحكومة : نراقب أسباب ارتفاع أسعار الدجاج محليا   مفوضية اللاجئين بالأردن: لا نقدم اموالا للعائدين إلى سورية   وزير الخارجية يزور بروكسل للقاء مسؤولين أوروبيين   الأرصاد: الأردنيون على موعد مع تجدد حالة عدم الاستقرار الجوي بهذا الموعد!   نائب يطالب بإعادة خدمة العلم لمواجهة مطامع الكيان   الأردن يعزي الصين   التربية ترجح اعلان نتائج تكميلية التوجيهي بهذا الموعد !   علماء الفلك: رصُد بسماء الأردن "انفجارا نجميا قريبا قد يحدث في أي وقت" .. تفاصيل

بلدية إربد: 17000 طن نفايات خلال نيسان

{clean_title}
رفعت كوادر مديرية البيئة في بلدية إربد الكبرى نحو من 17000 طن من النفايات الصلبة المنزلية، وأرسلت لمكب الأكيدر خلال نيسان الماضي.

وقال مدير مديرية البيئة في البلدية مأمون زيود، الأحد، إن كوادر المديرية والآليات رفعت 1000 طن نفايات ردم ومخلفات بناء وشجر وأرسلت لمكبات خاصة، كما تم صيانة 170 حاوية وتوزيع 200 حاوية و45 برميلا، وإجراء 120 حملة صباحية وليلية بالإضافة للآليات.

 

وبين أن مديرية البيئة في بلدية إربد الكبرى تعمل على إدامة أعمال النظافة في الشوارع والساحات والمرافق العامة، وتنظيف الساحات، وأفنية المدارس، والدوائر الرسمية، وكنس وجمع ونقل النفايات بطريقتين، الأولى مباشرة وهي تتعلق بالآليات ذات الحمولة الكبيرة 10 أطنان فما فوق، حيث تتوجه لمكب نفايات الأكيدر، والثانية غير المباشرة وتتعلق بالآليات ذات الحمولة القليلة من 1 طن و لغاية 5 أطنان، حيث يتم التفريغ في المحطات التحويلية في شاحنات كبيرة خاصة بالنفايات سعتها تصل لغاية 25 طنا، ما يخفف التكاليف والوقت والجهد وتهالك الآليات ويساعد في الإنجاز.

 

وأكد أن عدد الآليات كافٍ في حال كانت جميعها صالحة وعاملة، بسبب كثرة أعطالها وعمرها، حيث أن العديد منها متهالك ولا تقوم بالعمل بكفاءة عالية من حيث الوزن المقرر لها.

 

وأوضح أن الرمي العشوائي للنفايات ووضعها في غير الأماكن المخصصة والوقت المخصص يزيد من عبء عمال الوطن، وإخراج النفايات في جميع الأوقات وخاصة بعد مرور كابسة النفايات ومرور عامل الوطن يؤدي إلى بقائها في الشارع مدة أطول، ما يزيد من حجم الأضرار البيئية المختلفة ويشوه المنظر العام ويحدث مكاره صحية.

 

وأشار إلى أن المواطن شريك للبلدية في المحافظة على النظافة، وأن كوادر مديرية النظافة العامة هم من أبناء الوطن ومشاركتهم هذا الواجب الوطني لا ينقص من شأن أحد، والجميع شركاء في هذا الواجب وهذا العمل، ولا مجال لثقافة العيب.