آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

مدينة عربية بقمة قائمة أجمل مناطق العالم

{clean_title}
تعد مدينة شفشاون ثالث أكثر المدن ذات اللون الموحد إثارة للإعجاب في العالم، إذ تتميز المدينة الواقعة في شمال المغرب بأزرقها النابض بالحياة التي تغطي واجهات بعض المنازل، وكذلك الشوارع والسلالم.

ووفقًا لتصنيف الموقع المتخصص "أركيتكتشرال دايجست" تتنوع الفرضيات حول أصل تلوين هذه المدينة باللون الأزرق.

يعتقد البعض أن اللون الأزرق يطرد البعوض، بينما يدعي البعض الآخر أنه يرمز إلى السماء أو البحر الأبيض المتوسط.

ولا يزال آخرون يجادلون بأن "اللون الأزرق هو لون شائع في الديانة اليهودية وأن اللاجئين اليهود ربما قد رسموا الواجهات بعد الاستقرار في المنطقة خلال الاضطهاد في القرن الخامس عشر".

من بين المدن الأخرى في الترتيب، تبرز الهند، حيث احتلت مرتبة مدينتين موحدتي الألوان في القائمة.

وهما مدينة جودبور، التي غطى اللون الأزرق جدرانها أيضا، وجايبور، مع المعالم ذات اللوان الوردي.

ولم تُدرج مدينة شفشاون المغربية كموقع تراث لليونسكو لجدرانها أحادية اللون، ولكن لعجائب أخرى، كنظامها الغذائي.

إذ تعتبر المنطقة بالفعل من مراكز "حمية البحر الأبيض المتوسط" الغذائية الشهيرة، وهي طريقة قديمة للأكل تعتمد على زيت الزيتون والحبوب والخضروات والأسماك والتوابل.

وتعتبر شفشاون أيضًا جزءا من شبكة اليونسكو العالمية للمدن المتعلمة (GNLC)، إلى جانب مدن مغربية أخرى مثل مراكش وإفران.