
أوجدت دراسة علمية أن الحد الأقصى لحياة الإنسان يتراوح بين 128 و150 عاما وهو أقصى عمر ممكن للإنسان يحدث عنده فقدان كامل للاستقرار في جسم الإنسان ويصبح غير قادر على مواصلة عمله.
واعتمد مؤلفو البحث العلمي على المؤشر الديناميكي لحالة الكائن الحي المرتبط بعمر الشخص ونمط حياته ومرضه، بحسب ما نشر موقع "nature” العلمي.
وحلل العلماء عينات دم من آلاف الأشخاص من البنك الحيوي البريطاني لحساب ذلك. واتضح أنه كلما زادت تقلبات المؤشر الديناميكي خلال الحياة. كلما كان جسم الإنسان أقل استقرارًا، وكلما كان يتعافى من الأمراض بشكل أبطأ. مع تقدم العمر، يفقد جسم الإنسان حيويته بمعدل تدريجي.
وخلص العلماء إلى أن 150 عامًا هي الحد الأقصى للعمر الذي يمكننا بلوغه. لن يساعد أي قدر من النجاح في علاج الأمراض في إطالة هذه الفترة ما لم يجد العلم طريقة للتعامل مع الشيخوخة الطبيعية.
تتوافق نتائج الدراسة مع نتائج الأعمال العلمية الأخرى التي نظرت في التركيبة السكانية للإنسان والأنواع الأخرى من الكائنات الحية.
يذكر أن أكبر معمرة في التاريخ هي الفرنسية جين كالمان، توفيت عن عمر يناهز 122 عامًا. أكبر معمرة على قيد الحياة هي اليابانية كين تاناكا البالغة من العمر 118 عامًا.
أستراليا تمنع الأطفال دون 16 عاما من استخدام منصات التواصل
سلاف فواخرجي توضح موقفها من الهجوم المتواصل عليها
سيغني جالساً بحفله القادم .. آخر تطورات الحالة الصحية لتامر حسني
وفاة طالب بمدرسة يثير ضجة في مصر .. ووزارة التعليم تعلن روايتها
زورت أكثر من مليون شهادة.. ضبط شبكة لتزوير الشهادات الجامعية في الهند
لديها شفاه مثل الرشاش.. ترمب يوقف خطاباً رسمياً للإطراء على مسؤولة حكومية
الـ(إف بي آي) يطارد سبعينية استولت على 30 مليون دولار من بنوك أمريكية
تركيا .. موظف "خلوق" يسرق 75 كيلوغرامًا من الذهب والفضة من عمله