بعيدا عن الحقائق العلمية بطبيعة الحال، انشغل المصريون على مواقع التواصل خلال الساعات الماضية بالحديث عما أسموه "لعنة الفراعنة”.
ففيما اعتبر بعضهم أن الحوادث التي جرت مؤخرا من حادث قطاري سوهاج، وانهيار عقار بمنطقة جسر السويس، وجنوح سفينة في قناة السويس قد يكون وراءه سر ما أو لعنة فرعونية، أكد آخرون أن مثل تلك "الهرطقات” ما هي إلا خرافات لا أساس لها من الصحة، ولا علاقة لها لا من قريب أو بعيد بمسألة نقل المومياوات الملكية في موكب ضخم من المتحف المصري إلى متحف الحضارة.