آخر الأخبار
  انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   ما قصة تغيير التوقيت عبر هواتف الأردنيين الذكية   أجواء دافئة بالصباح وعدم استقرار جوي بالمساء   هل سيتمكن "الاحتلال" من القضاء على حماس؟ وول ستريت جورنال تجيب ..   بيت العمال : العفو العام سيشمل جميع المخالفات لأحكام قانون العمل التي ارتكبت قبل ١٩ آذار / مارس ٢٠٢٤   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الجمعة   العيسوي يلتقي وفدا من منطقة المنارة بإربد   المعايطة يفتتح مركزي دفاع مدني شهداء البحر الميت والشونة الجنوبية   الحكومة تعلن عن تحويلات مرورية على طريق المطار - تفاصيل   11 مليون دقيقة اتصال خلال الربع الرابع بالعام 2023   النائب صالح العرموطي : هذا التصرف يتعارض مع احكام الشرع الحنيف وخرق فاضح لحرمة شهر رمضان المبارك   3 سنوات سجن وغرامة 1000 دينار بعد ضبط 1960 كبتاجون كان يخبئها في سيارته .. تفاصيل   إتصال هاتفي يجمع بين الصفدي ووزير الخارجية البريطاني وهذا ما دار بينهما   الحكومة تحذر من مخالفات "جمع التبرعات" .. تفاصيل   توجيهات من مدير الامن العام بشأن المتقاعدين العسكريين   التربية: انتهاء مهلة التسجيل لامتحان "التوجيهي" مساء اليوم   الإفتاء الأردنية توضح حكم تناول أدوية سد الشهية في رمضان   44.40 دينارا .. ارتفاع قياسي جديد على أسعار الذهب محليا   الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل

لمن الهيبه ؟ الامن العام ام الزعران؟

{clean_title}

تفاعلات و تغيرات حدثت لمجتمعنا ظاهرة الزعران او المسلحين و مطلقي النار منهم دخيله و حديثة العهد علي مجتمعنا الذي كان اكثر امنا بالسابق بالرغم من تطور جهاز الامن العام حاليا ، فبات الازعر نواة لخليه تنمو و تكبر يوميا .

 

يتسلح هؤلاء الزعران بالاسلحه الناريه و الدرايه بالثغرات القانونيه وهو ما قوى شوكتهم و الاكثر تجمع الزعران حولهم و تواني الامن العام عن جلبهم كل هذا جرئهم علي الانتشار و التوسع و التوغل في مختلف مناطق عمان بلا رقيب او حسيب٠

 

اصبحت اعمال البلطجه التي يمارسها الزعران تجبر الشركات و الافراد للجوء الى هؤلاء الزعران أنفسهم ر التعاقد معهم لغايات الحمايه و في الجهة الاخرى لا يتوانى الزعران عن التهديد لفرض الاتاوات ٠

 

المثير للإستهجان أن جهازنا الأمني قوي جدا و لديه كافة المعلومات المتعلقه بهؤلاء الزعران و مع ذلك يقف مكتوف الايدي٠

 

لا بد من ان يتحرك الامن العام لوقف هذه الخلايا السرطانيه التي تفتك بمجتمعنا و تروع المواطن الذي فقد إحساسه بالامان٠

 

لا بد من أ خذ المزيد من الاجراءات الأمنيه كزيادة الكاميرات الامنهي و التعاون مع القضاء الذي يفتقر الى الدليل في بعض الحالات التي تصل الى المحاكم فبدل من ان يعاقب يخرج الازعر و قد قويت شوكته و ازداد التباهي لديه لا بل و ليزيد الرعب في قلوب المواطنين و يذيع صيته ينشر صوره و اخباره على النت و التيوب ٠

 

كما يتوجب على افراد الامن العام أخذ جميع شكاوي المواطنين على محمل الجد و التعامل معها انيا، لا ننكر بأن الامن العام وفي الأونه الأخيره قد قام بعدد من العمليات النوعيه و لكن كانت محدوده و ربما متأخره ، أذكر مدير الامن العام و القاءمين على هذا الجهاز المهم و الحساس بالتجربه الروسيه و الاوكرانيه في مواجهة عصابات المافيا التي تعد بالالاف و المتوغله بالدوله في ذلك الوقت حين قامت القوى الأمنيه بمهاجمتهم في عقر دارهم ليلا حتى اطل فجر يوم جديد و قد طهرو بلدهم من أي أثر لهم و صفق العالم كله لهم هذا لتقوم دولتهم و لم يكترثو لبعض ممن يسمي نفسه المدافع عن حقوق الانسان ، الن اقولها علانيه ام هيبة الدوله و الامن العام و ام هيبة الازعر و دوالته و ما خفي اعظم