
تفاعلات و تغيرات حدثت لمجتمعنا ظاهرة الزعران او المسلحين و مطلقي النار منهم دخيله و حديثة العهد علي مجتمعنا الذي كان اكثر امنا بالسابق بالرغم من تطور جهاز الامن العام حاليا ، فبات الازعر نواة لخليه تنمو و تكبر يوميا .
يتسلح هؤلاء الزعران بالاسلحه الناريه و الدرايه بالثغرات القانونيه وهو ما قوى شوكتهم و الاكثر تجمع الزعران حولهم و تواني الامن العام عن جلبهم كل هذا جرئهم علي الانتشار و التوسع و التوغل في مختلف مناطق عمان بلا رقيب او حسيب٠
اصبحت اعمال البلطجه التي يمارسها الزعران تجبر الشركات و الافراد للجوء الى هؤلاء الزعران أنفسهم ر التعاقد معهم لغايات الحمايه و في الجهة الاخرى لا يتوانى الزعران عن التهديد لفرض الاتاوات ٠
المثير للإستهجان أن جهازنا الأمني قوي جدا و لديه كافة المعلومات المتعلقه بهؤلاء الزعران و مع ذلك يقف مكتوف الايدي٠
لا بد من ان يتحرك الامن العام لوقف هذه الخلايا السرطانيه التي تفتك بمجتمعنا و تروع المواطن الذي فقد إحساسه بالامان٠
لا بد من أ خذ المزيد من الاجراءات الأمنيه كزيادة الكاميرات الامنهي و التعاون مع القضاء الذي يفتقر الى الدليل في بعض الحالات التي تصل الى المحاكم فبدل من ان يعاقب يخرج الازعر و قد قويت شوكته و ازداد التباهي لديه لا بل و ليزيد الرعب في قلوب المواطنين و يذيع صيته ينشر صوره و اخباره على النت و التيوب ٠
كما يتوجب على افراد الامن العام أخذ جميع شكاوي المواطنين على محمل الجد و التعامل معها انيا، لا ننكر بأن الامن العام وفي الأونه الأخيره قد قام بعدد من العمليات النوعيه و لكن كانت محدوده و ربما متأخره ، أذكر مدير الامن العام و القاءمين على هذا الجهاز المهم و الحساس بالتجربه الروسيه و الاوكرانيه في مواجهة عصابات المافيا التي تعد بالالاف و المتوغله بالدوله في ذلك الوقت حين قامت القوى الأمنيه بمهاجمتهم في عقر دارهم ليلا حتى اطل فجر يوم جديد و قد طهرو بلدهم من أي أثر لهم و صفق العالم كله لهم هذا لتقوم دولتهم و لم يكترثو لبعض ممن يسمي نفسه المدافع عن حقوق الانسان ، الن اقولها علانيه ام هيبة الدوله و الامن العام و ام هيبة الازعر و دوالته و ما خفي اعظم
حكومة بشر الخصاونة ترفع سعر الفائدة لتأمين السيولة لها وتقضي على عملية الاقتصاد الداخلي للأفراد والشركات
بالحجة الحاكم الاداري حاجة ملحّة وصمام أمان للمجتمع الاردني
خيبة أمل في الشارع الاردني من توصيات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية
وتبقى الاردن بلد الامن والامان
رسوم تسجيل مول في عمان دينار واحد ودولة الرزاز يفرض الضرائب على الفقراء
جلالة الملكة رانيا العبدالله.. عمل دؤوب لتحقيق رؤية الملك في بناء الاردن
بعد مقابلتي مع الملك...الشواربة الأقرب لتنفيذ رؤى جلالته
امام رئيس الوزراء..بعد فاجعة البحر الميت هذا ما يحدث في البترا