
أثبتت دراسات جديدة أن هناك طريقة ثالثة للتضرّر من التدخين، غير التدخين المباشر، والتواجد قرب المدخّن.
وبحسب ما أفاد موقع "رابلر"، فإنّ دراسة جديدة أظهرت أنّ هناك طريقة لوصول المواد السامة لأشخاص لم تصلهم عبر الطريقتين الأوليتين، وهذا النوع من التعرض للضرر، يسمّى "بالتدخين من طرف ثالث".
وتقول الدراسة إنّ بقايا المواد الضارة في السيجارة، قد تتواجد في أجسام وملابس المدخنين، الذين قد يوصلونها لغير المدخنين أثناء التعامل معهم في أماكن لا يسمح بالتدخين فيها، مما يعرّض هؤلاء للتدخين من طرف ثالث. كما أنّ بقايا المواد السامة قد تلتصق في الأثاث أو في الأماكن الداخلية التي يتواجد فيها الناس بشكل يومي.
وقام علماء باختبار عملية التدخين من طرف ثالث على مجموعة من الفئران، التي أصيبت بأمراض، منها الفشل الكلوي، بعد التعرّض لبقايا التدخين لمدة شهر كامل.
واستنكر الموقع فكرة "طوابق المدخنين" في الفنادق، لأنّ بقايا التدخين ستصل إلى كلّ غرف الفندق، بالطريقة المطروحة في الدراسة.
سابقة طبية عالمية .. اكتشاف فصيلة دم جديدة لدى امرأة من الهند
بعد 30 عاماً من البحث .. علاج جيني جديد لهشاشة العظام يُظهر نتائج واعدة
نوع من المسكنات يخفض خطر الإصابة بالخرف
للحفاظ على خصائصه المفيدة .. الطريقة الصحيحة لتناول الكيوي
دراسة: مضادات الاكتئاب قد تسرع من تدهور الخرف
كيفية تشخيص نقص الحديد في الجسم
علمياً… هذا هو أفضل توقيت للسحور
"لمحبي أكل رأس الخروف" .. تعرفوا على المخاطر الصحية التي تهددك عند تناوله