
اكتشفت الإسبانية أماندا مورينو إدواردز أخيراً أن ابنها أبراهام مصاب بمرض السرطان.
وفي التفاصيل، فإن الطفل بدأ يشكو من أعراض تشبه أعراض الزكام. وبعد خضوعه لفحوصات عدة، توصل الأطباء إلى أنه يعاني من أحد أنواع سرطان الدم.
وسرعان ما تدهورت حالته مع عدم استجابة جسمه للعلاج الكيميائي. وبعد مرور أسابيع عدة لاحظت الأم وجود حدبة في صدرها الأيسر، وأظهر التشخيص الطبي أنها تعاني من سرطان الثدي. وعلى الإثر أجريت لها عملية استئصال، بدأت بعدها الخضوع للعلاج الكيميائي.
ورغم هذه المأساة، أبدى كل من الأم والطفل تمسكه بالحياة. وقالت أماندا لصحيفة "ذا صن" البريطانية: "نحن نشكل فريقاً تجمعه صلات خاصة"، مضيفة: "نحاول الضحك والحفاظ على معنويات عالية. لكن الحقيقة مرعبة".
وتابعت: "علينا المضي إلى الأمام، فليس لدينا خيار آخر". ويشار إلى أن المرض دفع الأم التي تعيش في ملقة، في إسبانيا، إلى ترك عملها، لكنها تتلقى الدعم من أقاربها.
وقد نشر موقع "ساوث ويست نيوز سيرفيس" SWNS صوراً للام وابنها أظهرتهما أثناء وجودهما في المستشفى وفي المنزل. وقد بدت على وجهيهما علامات الفرح والتفاؤل.
لتقليل إعتمادها على الدول الاخرى .. إسرائيل تنوي إنفاق 350 مليار شيكل في صناعة الاسلحة!
نتنياهو يوجه تحذيراً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان
حماس تعلق على تصريحات كاتس بشأن الاستيطان!
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة