أطلق النائب السابق معتز أبو رمان الحملة الإنتخابية الإعلانية عبر القارمات و المطبوعات، لافتا إلى أنه أرجأ الموعد تماشيا مع مبدأ أن الإنتخاب للقائمة و ليس للفرد و بالتالي فإن الدعاية كان يفترض أن تكون جماعية بنص صريح بتعليمات من الهيئة المستقلة للانتخاب.
وقال أبو رمان: 'لكن ما وجدته في جميع محافظات المملكه بأن الاعلان الفردي قد طغى في كل الكتل على الاعلام ' ك قائمه ' ،و هذا ما يجعل من الكتل ساحة المنافسه الحقيقيه للأسف و التي انتقلت من المحافظه الى داخل القائمه ، مما يثبت العيوب التي كنت أشرت لها عندما رفضت التصويت على كثير من بنود القانون ،، و كنت حذرت من ظاهرة ما يسمى اليوم بالحشوه و قلت بالنص اخشى من ظاهرة المزاد العلني لشراء الأصوات من خلال المرشحين في تستر قميئ للمال العفن'.
و بين أبو رمان انه اختار 'العُقاب' رمزا' له، 'في قائمة العداله التي أومن بالسعي لتحقيقها لوطن أسمى ، و انظلاقا' من قاعدة الشباب التي أفتخر بتمثيلها لأنهم الأهل و العزوه ، و من عقر دار العز و الكرامة من منصة البلقاء في عرينها وضعت أول يافطه و هي الأكبر على مستوى المحافظه لأعلن بها بدء الحملة الإعلاميه ،، سائلين المولى عز و جل أن يوفقني بدعمكم لأكون خادم الوطن الأمين و ملبيا' لكل من رفع راية الشباب و النهضة'.
ووجه أبو رمان تحياته لجميع أعضاء كتلة العدالة الذين 'جمعتنا المصلة الوطنية لنخوض معا' و يدا' واحده ، غمار المعركة الإنتخابيه في محافظة البلقاء مع سائر الكتل الإخرى و في سعينا المشترك لتحقيق المساواه و تكافؤ الفرص و العدل في بيان واحد باسم القائمه سيتم نشره قريبا'