آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

فتاة تحكى ماذا فعل بها والدها وعمها يوم زفافها وتصدم الجميع !!!

{clean_title}
كانت عفاف في السابعة عشر من عمرها فتاه متوسطة الجمال ، انهت تعليمها الثانوي التجاري منذ أيام قليلة وبدأت تبحث عن عمل بسيط لتتمكن من مساعدة أسرتها الفقيرة ، حيث كان الوالد عامل بسيط واعياه المرض وظل طريح الفراش منذ اعوام عديدة ، بينما تتحمل الام كافة الأعباء حيث كانت تعمل خادمة لتكفي اطفالها الأربعة وزوجها المريض ، وكان لعفاف عم واحد في الخمسين من عمره ولكنه لم يمد لهم يد العون قط بل كان من وقت لأخر يتهكم علي أحوالهم المادية ، وذات يوم عندما شاهد عفاف وعجبه نضوج جسدها وجمالها الفطري البسيط فقرر أن يعمل خطة شيطانية ليستفيد من تلك الفتاة البريئة لجلب المال ، فالفقر لن يترك لها فرصة للزواج بالطرق التقليدية فمن يرضي بفتاة فقيرة لا تملك أي مال لتساعد في تجهيز المنزل ، وطلب منها إعطائه صورة حديثة لها بغرض البحث لها عن عمل مناسب والغريب انه لم يطلب منها أي اوراق أخري سوي الصورة ،

وبعد وقت قصير جاء العم إلي عفاف واخبرها أنه وجد عمل مناسب لها باجر كبير ، ورغم أن ذلك يعد من الأحلام المستحيلة ولكنها فرحت وطلبت من عمها ان تذهب معه غلي ذلك العمل لتبدأ علي الفور وتساعد والدتها وأسرتها ، وطلب منها عمها ارتداء ملابس جميلة والتزين بزينة كاملة ورغم غرابة ذلك ولكنها نفذت ما أراد ، وذهبت مع عمها إلي أحد الشقق المفروشة وعندما سألته عن نوع العمل للمرة الاولي أخبرها أنها ستتزوج من رجل ثري لمدة أسبوع واحد في مقابل مبلغ كبير من المال ، وكانت الصدمة كبيرة وهي تسمع عمها وهو يتفق علي بيعها في سوق النخاسة مع ذلك العجوز ولكنها أخبرته انهاغير مؤهلة للزواج الآن وطلبت منه الأنتظار عدة أيام ، وعادت إلي أسرتها وهي تجر ذيول الخيبة ولكن عمها كان قد اعطاها بعض المال لتغدقه علي أهلها وبين فرحة اهلها بالمال وبين عقلها الشارد كيف تحمي نفسها من براثن العم الغادر ، قررت التخلص منه ويوم أن جاء لإصطحابها مجددا للزواج قامت بوضع السم له في الشاي ليموت علي الفور .