آخر الأخبار
  ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني

مسدس صدام حسين الذهبي.. أين تمت مصادرته؟!

{clean_title}

قام رجال الأمن بصادرة مسدس نادر من طراز ماوزر(Mauser )كان بحوزة عصابة من تجار السلاح في جمهورية أوسيتيا الشمالية ويعتقد الخبراء أن المالك الأصلي لهذا المسدس الرائع قد يكون صدام حسين.
فقد تم العثور سابقاً في قصور الزعيم العراقي على مجموعة ضخمة من الأسلحة الذهبية والفضية النادرة ولكن للأسف تعرضت هذه المجموعة للنهب والسرقة ولم يتمكن أحد من رؤيتها بالكامل.

يتميز مسدس الماوزر الذهبي الذي تمت مصادرته في شمال القوقاز، بالزخرفة اليدوية الفنية للمعلم خوان رودريجيز الذي يقال إنه قام بزخرفة مسدسات للزعيم السوفيتي يوسف ستالين. ومن المعروف أن صدام حسين كان من عشاق السلاح الناري اليدوي الجميل ولا شك في أنه استفاد من خدمات هذه الورشة التي لا تزال تعمل حتى يومنا هذا.
حيث يرى خبير الأسلحة روسلان ماتسوخوف أنه تمت سرقة بعض مقتنيات صدام حسين من الأسلحة اليدوية إما من قبل العسكريين الأمريكان أو بعض المقربين من صدام ولا شك في أن بعض هذه الأسلحة سقطت في أيدي عناصر داعش بعد انتشار هذا التنظيم الإرهابي الذي يضم في صفوفه الكثير منأبناء جمهوريات شمال القوقاز.