آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

كيف تحولت هذه الخادمة لمليونيرة في السعودية ؟ .. تفاصيل

{clean_title}
عندما استقدم رجل سعودي من الطائف فتاة اندونيسية للعمل خادمة لديه، ولكن القدر كان يخبئ لهذه الخادمة ما لم تتوقعه او يتوقعه مخدومها عندما استقدمها.

الثري السعودي الذى اصابه الضعف والمرض في آخر أيامه، أصبح في حاجة إلى من تهتم بشئونه الخاصة وتعتني به، وبما أن ذلك لا يصح أن يكون من خادمة، لذا فقد عقد عليها وتزوجها ليرفع عن نفسه وعنها الحرج، ويرضي ربه ويتبع تعليمات دينه، وذلك حسبما ذكرت صحيفة الرياض السعودية.

وعندما مات، حصلت زوجته (الخادمة الإندونيسية سابقا) على مبلغ 20 مليون ريال سعودي، كدفعة أولى من نصيبها الذي ورثته عن زوجها السعودي والبقية تأتي.

وجاء هذا المبلغ من نصيب الخادمه الإندونيسية، كجزء من إرثها كزوجة للثري السعودي، حتى يتم حصر وبيع باقي الممتلكات لتستكمل باقي ارثها.

جدير بالذكر أن الزوجة الإندونيسية قد حضرت مع بقية الورثة إلى مبنى فرع مؤسسة النقد العربي السعودي بالطائف، وتم إيداع الإرث المالي في حسابات الورثة البنكية، كل حسب نصيبه الشرعي، إلا أن الزوجة الأندونيسية أصرت على استلام المبلغ الذي يخصها (20 مليون ريال) نقداً، ورفضت أن يحول إلى حسابها.