آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

عادل إمام.. من 4 جنيهات إلى 40 مليوناً خلال نصف قرن!

{clean_title}

لم يكن يتوقع الفنان عادل إمام زعيم السينما العربية بأنه سيتقاضى أجرا مضاعفا ملايين المرات، بعد أن كان يعمل «كومبارس» في بداياته، حيث تقاضى 4 جنيهات كأول أجر في تاريخه عام 1962 عن عمله في المسرح المدرسي، بينما آخر أجر تقاضاه هو 40 مليون جنيه عام 2015 عن مسلسل «أستاذ ورئيس قسم».
وبدأت رحلته خلال نصف قرن بعد أن وقع عليه الاختيار للمشاركة في بعض مسرحيات الفنان الكبير فؤاد المهندس في منتصف الستينيات حيث بدأت تبزغ نجوميته كفنان كوميدي، وتقاضى أجرا جيدا حينذاك مقداره 50 جنيها عن مسرحية «أنا وهو وهي».

 
ثم تم استقطابه في السبعينيات للقيام ببعض الأدوار المشتركة مع فنانين مثل سمير غانم وميرفت أمين ونور الشريف وغيرهم من فناني هذا الجيل، ليصل أجره الى 4 آلاف جنيه في فيلم «أذكياء ولكن أغبياء».
وكان منتصف الثمانينيات نقطة التحول في مسيرته عندما قام ببطولات عديدة حتى وصل أجره عن الفيلم إلى 300 ألف جنيه، وكان أبرز أفلامه حينذاك؛ «سلام يا صاحبي»، «النمر والأنثى»، «المتسول».
واستمرت نجومية «الزعيم» في التألق إلى أن تخطى أجره نصف المليون جنيه في التسعينيات ، وكان من أبرز أفلامه؛ «الإرهاب والكباب»، «بخيت وعديلة» .
ومع انطلاق الألفية الثانية تجاوز أجره الخمسة ملايين جنيه، إلى أن ضرب حاجز الـ15 مليون جنيه عن الفيلم الواحد، ومن أفلام هذه الحقبة الزمنية؛ «مرجان أحمد مرجان»، «عريس من جهة أمنية» وفقا لصحيفة عكاظ.