آخر الأخبار
  النشامى يجري تدريبه الأخير مساء الأحد للقاء المنتخب السعودي   زيارة تاريخية لرئيس الوزراء الهندي إلى الأردن   الدوريات الخارجية: ضبط مركبة تحمّل 22 راكبًا إضافيًا   الأرصاد: أجواء باردة نسبيًا الأحد وأمطار متوقعة الاثنين   بتنسيق أميركي .. مؤتمر حول "قوة غزة" في الدوحة   ترامب يهدد بـ "رد شديد" بعد هجوم تدمر الذي أسفر عن مقتل جنديين أميركيين ومترجم مدني   "المواصفات والمقاييس": حظر بيع (الشموسة) والتحفظ على 5 آلاف مدفأة من ذات النوع .. ورقابة مشددة قبل وبعد طرحها في السوق المحلي   نقابة الصحفيين تدعو المؤسسات الإعلامية لإنهاء التسويات المالية المطلوبة قبل نهاية العام   بيان امني حول "صوبة الشموسة": وفاة جديدة لشاب في عمّان   البدور: تثبيت مقر المجلس العربي للاختصاصات الصحية في الأردن   الصبيحي: 53.3% من مشتركي الضمان الفعّالين تقل أجورهم عن 500 دينار   النعيمات يغيب عن الملاعب مدة تتراوح بين 4 و 7 أشهر   الشركس: قوة الدينار الأردني تمثل حجر الزاوية في بيئة الأعمال   مدير عام الضمان: إلغاء التقاعد المبكر أمر مستحيل   حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   هل سيتم استدعاء موسى التعمري إلى صفوف النشامى لتعويض غياب النعيمات؟ .. مصدر مسؤول يجيب   الاردن: تفاصيل حالة الطقس الليلة وغداً الاحد   هل يستطيع النعيمات اللحاق بالمونديال؟.. طبيب يرد ويوضح   الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر

عادل إمام.. من 4 جنيهات إلى 40 مليوناً خلال نصف قرن!

{clean_title}

لم يكن يتوقع الفنان عادل إمام زعيم السينما العربية بأنه سيتقاضى أجرا مضاعفا ملايين المرات، بعد أن كان يعمل «كومبارس» في بداياته، حيث تقاضى 4 جنيهات كأول أجر في تاريخه عام 1962 عن عمله في المسرح المدرسي، بينما آخر أجر تقاضاه هو 40 مليون جنيه عام 2015 عن مسلسل «أستاذ ورئيس قسم».
وبدأت رحلته خلال نصف قرن بعد أن وقع عليه الاختيار للمشاركة في بعض مسرحيات الفنان الكبير فؤاد المهندس في منتصف الستينيات حيث بدأت تبزغ نجوميته كفنان كوميدي، وتقاضى أجرا جيدا حينذاك مقداره 50 جنيها عن مسرحية «أنا وهو وهي».

 
ثم تم استقطابه في السبعينيات للقيام ببعض الأدوار المشتركة مع فنانين مثل سمير غانم وميرفت أمين ونور الشريف وغيرهم من فناني هذا الجيل، ليصل أجره الى 4 آلاف جنيه في فيلم «أذكياء ولكن أغبياء».
وكان منتصف الثمانينيات نقطة التحول في مسيرته عندما قام ببطولات عديدة حتى وصل أجره عن الفيلم إلى 300 ألف جنيه، وكان أبرز أفلامه حينذاك؛ «سلام يا صاحبي»، «النمر والأنثى»، «المتسول».
واستمرت نجومية «الزعيم» في التألق إلى أن تخطى أجره نصف المليون جنيه في التسعينيات ، وكان من أبرز أفلامه؛ «الإرهاب والكباب»، «بخيت وعديلة» .
ومع انطلاق الألفية الثانية تجاوز أجره الخمسة ملايين جنيه، إلى أن ضرب حاجز الـ15 مليون جنيه عن الفيلم الواحد، ومن أفلام هذه الحقبة الزمنية؛ «مرجان أحمد مرجان»، «عريس من جهة أمنية» وفقا لصحيفة عكاظ.