آخر الأخبار
  الإمارات: ملتزمون بتعزيز عمل الشباب بين الخليج والأردن   عمان الأهلية تستضيف مدرب المنتخب الوطني للتايكواندو   المستشفى الأردني بنابلس: تعاملنا مع 2449 حالة في 3 أيام   نقيب الصاغة يدعو الأردنيين للاستثمار بالذهب كملاذ آمن   الأرصاد": ارتفاع قليل على درجات الحرارة اليوم الاربعاء وأمطار خفيفة مطلع الأسبوع المقبل   زراعة المفرق تدعو لتسجيل الحيازات لضمان التعويضات   الملكة: ميلاد مجيد تُضاء فيه بيوتكم بالخير والبركة   الملك يهنئ المسيحيين بمناسبة العيد المجيد   قرار حكومي جديد بشأن "المركبات المنتهي ترخيصها"   حسّان: نقف مع الأشقاء بسورية لتحقيق الأمن والاستقرار   الدفاع المدني يخمد حريقاً ضخماً بعد 45 ساعة عمل متواصلة.   "الامن" يكشف تفاصيل حادثة إعتداء سائق على أخر في منطقة المدينة الرياضية   البدور :الاردن شمس العرب التي لاتغيب   المركزي يفعل قسم شكاوى على شركات التأمين   السجن 3 أشهر وغرامة 100 دينار بسبب تعليق (وانت يا ابو ... الله لا يرحمكم لا بالدنيا ولا بالآخرة إللي تاكلوا حقوق الناس)   في الذكرى العاشرة لاستشهاده .. عائلة الكساسبة تنتظر معلومات   إعلان حكومي هام لسالكي جسر القسطل   زيارة الصفدي لدمشق .. هل تحل الملفات العالقة بين البلدين؟   تنويـه مهم من الخدمات الطبية الملكية   تعميم صادر عن رئاسة مجلس الوزراء السورية بشأن يومي الأربعاء والخميس

عادل إمام.. من 4 جنيهات إلى 40 مليوناً خلال نصف قرن!

{clean_title}

لم يكن يتوقع الفنان عادل إمام زعيم السينما العربية بأنه سيتقاضى أجرا مضاعفا ملايين المرات، بعد أن كان يعمل «كومبارس» في بداياته، حيث تقاضى 4 جنيهات كأول أجر في تاريخه عام 1962 عن عمله في المسرح المدرسي، بينما آخر أجر تقاضاه هو 40 مليون جنيه عام 2015 عن مسلسل «أستاذ ورئيس قسم».
وبدأت رحلته خلال نصف قرن بعد أن وقع عليه الاختيار للمشاركة في بعض مسرحيات الفنان الكبير فؤاد المهندس في منتصف الستينيات حيث بدأت تبزغ نجوميته كفنان كوميدي، وتقاضى أجرا جيدا حينذاك مقداره 50 جنيها عن مسرحية «أنا وهو وهي».

 
ثم تم استقطابه في السبعينيات للقيام ببعض الأدوار المشتركة مع فنانين مثل سمير غانم وميرفت أمين ونور الشريف وغيرهم من فناني هذا الجيل، ليصل أجره الى 4 آلاف جنيه في فيلم «أذكياء ولكن أغبياء».
وكان منتصف الثمانينيات نقطة التحول في مسيرته عندما قام ببطولات عديدة حتى وصل أجره عن الفيلم إلى 300 ألف جنيه، وكان أبرز أفلامه حينذاك؛ «سلام يا صاحبي»، «النمر والأنثى»، «المتسول».
واستمرت نجومية «الزعيم» في التألق إلى أن تخطى أجره نصف المليون جنيه في التسعينيات ، وكان من أبرز أفلامه؛ «الإرهاب والكباب»، «بخيت وعديلة» .
ومع انطلاق الألفية الثانية تجاوز أجره الخمسة ملايين جنيه، إلى أن ضرب حاجز الـ15 مليون جنيه عن الفيلم الواحد، ومن أفلام هذه الحقبة الزمنية؛ «مرجان أحمد مرجان»، «عريس من جهة أمنية» وفقا لصحيفة عكاظ.