آخر الأخبار
  أبو غلوس إخوان يطلقون حملة عروض خاصة بمناسبة نهاية العام في جميع الفروع   النائب أبوهنية المحاسبة ستطال أي جهة كانت في حادثة المدافئ   السلامي: المنتخب السعودي خصم قوي ومكتمل الصفوف   أجواء باردة وأمطار في مناطق عديدة من الأردن منتصف الأسبوع   الأردن: قيمة حركات كليك ترتفع 75% منذ مطلع العام الحالي   مشروع لأنظمة تسخين بالطاقة الشمسية في 33 مستشفى حكومي   ابوعلي: جداول لحماية الطبقة الفقيرة في ضريبة المبيعات .. و300 سلعة محمية   سلامي: طبيب المنتخب لا يتحمل مسؤولية إصابة يزن لأنه أمر بخروجه   زين الأردن تحصد جائزة أفضل توسعة لشبكة الجيل الخامس عن ابتكارها الطبقة الرقيقة 5G Thin Layer))   الذكرى الأربعون لوفاة القاضي ابراهيم الطراونه   بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعتي عمّان الأهلية وفلسطين الأهلية   رئيس عمّان الأهلية يُكرّم الطلبة الفائزين في مسابقات وطنية   حسان يوجه بتحويل المقصرين والمخالفين بقضية الشموسة للادعاء العام   وزير الصناعة والتجارة: قضية المدافئ غير الآمنة لن تمر مرور الكرام   السفير الأمريكي في وزارة المياه والري   كم بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 في الأردن الأحد   الحكومة تكشف موعد اعلان نتائج التحقيق حول "حالات الاختناق"   النشامى يجري تدريبه الأخير مساء الأحد للقاء المنتخب السعودي   زيارة تاريخية لرئيس الوزراء الهندي إلى الأردن   الدوريات الخارجية: ضبط مركبة تحمّل 22 راكبًا إضافيًا

بالصورة .. سرّ مخيف داخل تمثال بوذا!

{clean_title}
اكتشف متحف "درانتس" في هولندا أثناء القيام ببعض أعمال الترميم على تمثال لبوذا مهرب من أحد المعابد في الصين عن سرّ مخيف.

قام فريق من الباحثين بمسح اسمه "CT scan"، أي صورة بأشعة إكس ثلاثية الأبعاد، التي أجروها العام الماضي، حيث وجدوا مومياء، والغريب في الأمر بأن أعضاء المومياء الداخلية لم تكن موجودة، وظنوا في البداية بأن ما شاهدوه كان نسيجاً رئوياً، إلا أنهم وجدوا بأن المومياء كانت مغلفة بأوراق كتب عليها عبارات باللغة الصينية.

وكشفت الكتابات بأن المومياء تعود لراهب صيني اسمه ليكوان الذي يرجح بأنه قام بما يسمى selfmummification لتحضير جسده للحياة ما بعد الموت، وكان هذا المبدأ رائجاً، في بلاد مثل اليابان وتايلند والصين قبل آلاف الأعوام.

وكان يقوم فيه الشخص بتناول حمية غذائية معينة وشرب نوع سام من الشاي، حتى ترتفع نسبة السموم بالجسد لدرجة لا يمكن فيها حتى للديدان تناوله بعد الوفاة، وكان يتم تقديس الرهبان الأقلة الذين تمكنوا من تنفيذ هذه العملية بنجاح.

ويقول أحد الباحثين القائمين على دراسة التمثال، فان فيلسترين: "إننا نشك بأنه ولحوالى 200 عام، كانت هذه المومياء مكشوفة ليتم عبادتها في الصين، وقرروا في القرن الرابع عشر أن يقوموا بما يلزم لتحويلها إلى تمثال"، وأضاف بأن "الباحثين ينتظرون تحليلات الحمض النووي لتتبع أصل المومياء وتحديد الموقع الذي أتت منه في الصين".