آخر الأخبار
  مصدر يكشف سبب جريمة "عين الباشا"   بعد تفجيرات "البياجر" في لبنان .. وزير جيش الاحتلال يتوعد حزب الله   3500 شاحنة مساعدات أردنية أرسلت إلى غزة منذ بدء الحرب   الفايز في رئاسة الوزراء وحسان يؤكد التعاون والتنسيق مع الأمة   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرة القطيشات   مستو يؤكد: لا تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت   حسن نصر الله: العدو الإسرائيلي كان يريد أن يقتل نحو 5000 إنسان في دقيقتين!   الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة   هل إلتزمت شركات السجائر في الاردن بالأسعار الرسمية؟ ضريبة الدخل تجيب ..   إعلامية كويتية عن رئيس الوزراء جعفر حسّان: "صاروخ أرض أرض"   تصريح صادر عن "جمعية البنوك الاردنية" يهّم المقترضين الاردنيين   مطالبات للحكومة بالإسراع بوقف أو تعليق قرار الضريبة على السيارات   قرار صادر عن "المجلس القضائي الشرعي" - أسماء   البنك المركزي يخفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس   بنك الإسكان يواصل تقديم الدعم لمشروع الزراعة المائية التابع لدار أبو عبدالله   البنك الدولي مول مشاريع أردنية بقيمة 1.276 مليار دولار خلال عام   الصناعة: 150 شكوى تتعلق بالتجارة الإلكترونية منذ بداية 2024   الأردن.. الحبس 3 أشهر لبائع غاز سرق عصفوري كناري   نتائج القبول الموحد للجامعات الأردنية الأربعاء المقبل   أوقاف القدس: المستوطنون المتطرفون اقتحموا الأقصى ونفذوا جولات مشبوهة

الأجهزه الأمنية الأردنية تسبب الذعر لداعش .. تفاصيل

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

ذكرت صحيفة الجمهوردية اللبنانية نقلاً عن مصادر لها في 'دير الزور'، أن العمليات الامريكية الأخيرة التي أسفرت عن مقتل 3 من قيادات داعش باتت تشكل هاجساً من تمكن المخابرات الأردنية من اختراق صفوف قيادات داعش، واستخلاص المعلومات التي من شأنها أن تتمكن من اغتيال كبار القيادات في التنظيم.

وبينت الصحيفة أنه بعد تنفيذ عملية الإنزال الأمريكية في حقل العمر، ساد انطباع عام لدى صفوف التنظيم الإرهابي بأن المخابرات الأردنية تمكنت عبر واجهاتها التجارية المتصلة قنوات النفط المسؤول عنها 'أبو مريم السوري' من التعرف إلى هوية الشخص الذي كان مسؤولاً في داعش عن ملف الشهيد البطل 'معاذ الكساسبة'، وهذا ما قاد إلى العملية الدقيقة التي أسفرت عن قتله عبر القوات الخاصة الأمريكية.

ويذكر أن العملية الأخيرة أسفرت عن مقتل ثلاثة من قيادات داعش، وهم 'أبو سياف التونسي' و 'أبو مريم السوري' و 'أبو تميم السعودي'؛ حيث أن أبو سياف ثبت تورطه في العمل على ملف الشهيد الكساسبة، أما أبو مريم كان ضابط الاتصال المباشر مع 'أبو بكر البغدادي'.