آخر الأخبار
  تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن   بدء أربعينية الشتاء في الأردن   الأردن يدين حادثة الدهس في سوق عيد الميلاد في ألمانيا   الحكومة تصدر التعديلات الجديدة على نظام الخدمة المدنية منتصف الشهر المقبل   الحكومة: "لا رفع لأي من الضرائب والرسوم على الأردنيين ولا مساس بجيب المواطن"   أمانة عمّان: "تمديد عمل الباص السريع حتى الساعة 12 ليلًا اعتبارًا من بداية 2025"

الأجهزه الأمنية الأردنية تسبب الذعر لداعش .. تفاصيل

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

ذكرت صحيفة الجمهوردية اللبنانية نقلاً عن مصادر لها في 'دير الزور'، أن العمليات الامريكية الأخيرة التي أسفرت عن مقتل 3 من قيادات داعش باتت تشكل هاجساً من تمكن المخابرات الأردنية من اختراق صفوف قيادات داعش، واستخلاص المعلومات التي من شأنها أن تتمكن من اغتيال كبار القيادات في التنظيم.

وبينت الصحيفة أنه بعد تنفيذ عملية الإنزال الأمريكية في حقل العمر، ساد انطباع عام لدى صفوف التنظيم الإرهابي بأن المخابرات الأردنية تمكنت عبر واجهاتها التجارية المتصلة قنوات النفط المسؤول عنها 'أبو مريم السوري' من التعرف إلى هوية الشخص الذي كان مسؤولاً في داعش عن ملف الشهيد البطل 'معاذ الكساسبة'، وهذا ما قاد إلى العملية الدقيقة التي أسفرت عن قتله عبر القوات الخاصة الأمريكية.

ويذكر أن العملية الأخيرة أسفرت عن مقتل ثلاثة من قيادات داعش، وهم 'أبو سياف التونسي' و 'أبو مريم السوري' و 'أبو تميم السعودي'؛ حيث أن أبو سياف ثبت تورطه في العمل على ملف الشهيد الكساسبة، أما أبو مريم كان ضابط الاتصال المباشر مع 'أبو بكر البغدادي'.