آخر الأخبار
  ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم

الملك: نجاح السلام مرهون بوقف الاستيطان وتهويد القدس

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن :

أكد الملك عبدالله الثاني ضرورة العمل للخروج من دائرة الجمود، وإحياء عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين وفقا لحل الدولتين، الذي يشكل السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط.
وقال جلالته خلال استقباله أمس وفد اللجنة الأمريكية اليهودية ،الذي يزور الأردن حاليا، إن نجاح مساعي السلام مرهون بوقف الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب، والاستيطان، ومحاولات تهويد مدينة القدس.

وشدد جلالته، على ضرورة تكثيف الجهود الهادفة إلى تحقيق السلام، وصولا إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة على التراب الوطني الفلسطيني، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش إلى جانب إسرائيل بأمن وسلام.

وأشار جلالته بهذا الصدد إلى أهمية استثمار فرصة حصول فلسطين على صفة دولة مراقب غير عضو في الأمم المتحدة كعامل إيجابي لدعم جهود الوصول إلى سلام شامل، ينهي حالة الصراع في المنطقة.

ودعا جميع الأطراف الإقليمية والدولية المعنية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، إلى ضرورة الانخراط في جهود إحياء السلام، واستثمار الفترة الرئاسية الثانية للرئيس أوباما، للتوصل إلى سلام عادل وشامل يضمن المستقبل الآمن لشعوب الشرق الأوسط.