
بعد تسريبات الشبل والاسد ، هل تسلم موسكو الأسد ليحاكم في دمشق ؟
وهل ستشهد الأيام المقبلة مزيدا من التسريبات ؟ وهل ، وكيف قتلت لونا الشيل ؟
ترى ما هو مصدر التسريبات ، واختيار توقيتها ، والهدف منها ؟
مع انتشار التسريبات تبحث جهات سياسية وأمنية في الشرق الأوسط والغرب في فرضية خطيرة مفادها أن سلسلة التسريبات التي ظهرت مؤخرًا بصوت وصورة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، إلى جانب ظهور مستشارته السابقة لونا الشبل قد تكون تمهيدًا لخطوة أكبر تهدف إلى تسليم الأسد للسلطات في سوريا الجديدة تمهيدًا لمحاكمته على جرائم ارتكبها وأركان حكمه داخل البلاد
ووفق التقديرات فإن أجهزة استخبارات غربية—أميركية وأوروبية—تعمل بالتنسيق مع جهات روسية لصياغة واقع سياسي جديد يتعلق بمصير الأسد. وتحدثت تقارير عن أن موسكو وافقت على بحث طلب رسمي من الرئيس السوري الحالي أحمد الشرع يقضي بتسليم الأسد وكبار مسؤولي نظامه السابقين الموجودين في روسيا للتحقيق معهم ومحاكمتهم.
التسريبات تثير تساؤلات حول مصدرها ودلالاتها السياسية، وسط توقعات بتسريبات إضافية.
ويتوقع أن المقاطع التي يتناول فيها الأسد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشكل ساخر ، قد تُفسَّر كمحاولة لاستفزاز الكرملين ودفعه إلى التخلي عن الأسد وتسليمه للسلطات السورية ،خاصة أن روسيا تدرس طلبا رسميا تقدم بهالرئيس أحمد الشرع إلى الولايات المتحدة وروسيا للمساعدة في تسليم الرئيس المخلوع بشار الأسد ومساعديه تمهيدا لمحاكمتهم في سوريا .
ومع انتشار هذه التسريبات تضاربت الروايات حول طريقة وفاة الشبل.
تذكر إحدى الروايات أنها توفيت في حادث سير، يتوقع أن يكون مدبرا ، بينما تشير أخرى إلى تعرضها للقتل والتعذيب والسحل واقتلاع عينيها ، تزعم رواية ثالثة أن وفاتها كانت مدبرة بسبب صلتها بعناصر إيرانية داخل سوريا.
ايا كانت الطريقة والأسباب فإن لونا الشبل كانت مثار الجدل في حياتها ومماتها.
بالفيديو العوايشة: الرزاز هاجر وترك قتيبة هون
بالفيديو الربيحات يلقي أقصر خطبة لنائب جائع: أقم الصلاة يا دولة الرئيس
بالفيديو حالات الإعفاء والتأجيل لخدمة العلم
بالفيديو جلبة وصراخ تحت القبة خلال كلمة النائب صالح العرموطي
بالفيديو بني ملحم: سكرتيرة في هيئة حكومية راتبها 4 آلاف دينار
بالفيديو العماوي للحكومة: ادعموا هذه المؤسسات قبل الندم
بالفيديو العبادي: فقراء المحافظات يتمنون زيارة غيث الإماراتي
بالفيديو شطناوي: معلمات يتعرضن للتعنيف من طلاب بعد تأنيث الكوادر